أحمد: "شو يا زلمة قولتك الإخوان لساتهم مطولين ليسقطوا متل جماعة الأسد بسوريا، ولا كلها شغلة يوم أو يومين ويحلوا عن هالشعب الغلبان؟!" مصعب: "ولك شو عاملك مرسي، بكفي فتحلكو معبر رفح وما خنق أهلكو زي مب
لم يكن يخطر ببال الشاب (ح.س)- فضل عدم نشر اسمه- سيناريو اقتحام أفراد من شرطة حكومة غزة المقهى الشبابي، الذي يرتاده بشكل شبه يومي حتى يرّوح عن نفسه قليلاً ويتبادل الحديث بالرياضة والفن، وربما السياسة م
تلك البقعة الضيقة على وجه الكرة الأرضية التي لا تتجاوز مساحتها 365 كيلومتراً مربعاً شاكست العالم بأسره، وأصابته بالجنون لخصوصيتها في القدرة على المواءمة بين الحياة والموت، فهي تجيد توظيف حاسة السمع في
إن كان العام الأصعب 2006 قد جاء للسيد/ جمال نزال الذي يقول في مقاله بعنوان "لماذا ترك الله حماس؟": "حينما وقعت السماء على الأرض، وفازت حماس التي لم تكن لحقت أن تنطلق على فتح التي قطعت كل الصحارى والأو
إن الرجولة لا تعني أن تُسقِط فشلك على الغزيين، فتسرع في اتهامهم بانخفاض مستوى الرجولة وتدني منسوب هرمون الذكورة في أجسادهم إلى حدٍ يفقدهم "الرجولة الحمساوية"! إن الرجولة لا تعني أن تكون طرفاً في ال
من لا يعرف غزة يا غدي فرنسيس، لا يعرف أن عجوزها صاحب الستين عاماً يجرُّ عربةً لبيع الكعك من ساعات الفجر الأولى حتى غروب الشمس، فيجوب بها شوارع قطاع غزة من شماله لجنوبه، علّه يحصل على ثمن ربطة الخبز!
حينما يضطر الفلسطيني لأكل ورق الشجر وإضافة بعض الماء إليه، ليشربه كطبق حساء أكثر مرارة من العلقم ذاته، ويبحث عن كسرة خبز وقطرة ماء ليقوى قلبه على الاستمرار في إظهار حبه لمن مدّه بطعم المقاومة، فاعلم أ
غفل زياد دويري صورة رضيع تعطش لحليب أمه، بعد أن أخرجت الطائرات الصهيونية لسان حقدها، فأطلقت حممها على منزل يأويه ووالديه، في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت أثناء حرب تموز 2006. حينها، كان
هاجمت شرطة الحكومة الفلسطينية في غزة، اليوم الثلاثاء، المشاركين بالاعتصام المندّد بالغارات "الإسرائيلية" الأخيرة على العاصمة السورية دمشق، ما أدى إلى إصابة عددٍ منهم، من بينهم صحفيون. ولبى المشاركون
شكك القيادي الفتحاوي البارز بقطاع غزة يحيى رباح بنتائج التحقيقات التي أظهرتها وزارة الداخلية في غزة، حول إطلاق مجهولين النار على القيادي في حركة "فتح" جمال عبيد في شهر مارس الماضي. وأكد رباح في حدي
عروبة عثمان وعمر زين الدين بينما شهدت جامعات الضفة الغربية حراكاً انتخابياً واسعاً لاختيار الطلبة مجالسهم بصفة شرعية في الفترة الأخيرة، عاش طلبة معظم جامعات قطاع غزة حرماناً من هذه الأجواء التنافسية
ملاحظة: أرجو من الفتحاويين عدم توظيف هذا المقال، للتدليل على حرية الرأي والتعبير لدى حكومة رام الله، فحكومة رام الله أولى عناوين تكميم الأفواه. الحكومتان متشابهتان جداً! حينما تشبك الفتاة الفلسطينية