آذار شهر تزهر فيه الأزهار والأشجار...شهر تستمع فيه العائلات والأسر بطبيعته الخلابة.....تسافر وتخرج في رحل جماعية ....هناك إلى الجذر الفلسطيني في المثلث والجليل....في حيفا ويافا .....في عكا وصفد ورأس ا
الآن كما يقول المأثور الشعبي "راحت السكرة وجاءت الفكرة"، حيث سقطت كل الرهانات الفلسطينية والعربية والدولية على سقوط اليمين الصهيوني في الانتخابات، وبالتحديد رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو"،
أقر المجلس المركزي في البيان الختامي الذي صدر عن اجتماعاته التي استمرت يومين متتالين في رام الله الأسبوع الماضي، توصية بوقف التنسيق الأمني بكافة أشكاله مع حكومة الاحتلال، ودعوة "اسرائيل" كدولة احتلال
في قضية يعتبرها نتنياهو ذات صلة مباشرة بأمن "إسرائيل" وتهديد وجودها ودورها في المنطقة كشرطي, كشرطي وحاكم لها، قضية الملف النووي الإيراني، وما يجري من اتفاق "أمريكي- أوروبي غربي" حوله، اتفاق لا يتضمن ت
من الواضح بأن الأوضاع في قطاع غزة قد وصلت إلى مرحلة كارثية، والقطاع برميل بارود متفجر، شرارة صغيرة كافية لإشعاله، واشتعال القطاع لن تكون تأثيرات حريقه ونيرانه وتداعياته المدمرة على مستوى القطاع، بل ست
ثمة تساؤلات تطرح بعد خطوة السلطة الفلسطينية بالانضمام إلى حوالي عشرين مؤسسة ومنظمة دولية، من ضمنها محكمة الجنايات الدولية، هل ستقدم إسرائيل على تفكيك السلطة الفلسطينية وتتحمل التبعات المترتبة على هذا
المكبر بكل ألوان طيفه الوطني السياسي والعشائري لم يبخل في دفع ضريبة الوطن والتحرير دماء وتضحيات فمن شهيد الانتفاضة الأولى- انتفاضة الحجر- كانون أول/1987 جمال مطر فشهيد مجزرة الأقصى عبد وراد زعاتره فشه
أعرف ان الحقيقة مرة، ولكن يجب أن تكون عارية أمام الناس، فكما قلت سابقاً السلطة غير قادرة ولا تمتلك قرار ولا خيار وقف التنسيق الأمني، وفي ظل الجبرية الفرعونية للقيادة العربية دول وقوى وأحزاب وحركات، ال
في الفهم لطبيعة الهجمة الشرسة والحرب الشاملة التي تشنها حكومة الاحتلال بكل مستوياتها السياسية والعسكرية والأمنية والقضائية والتشريعية، وأجهزتها من شرطة ومخابرات وجيش وبلدية وداخلية ومؤسسات التامين الو
أكتب عن سلوان....سلوان وجعنا وألمنا...سلوان طريقنا للأقصى والقيامة...سلوان رغم ما يجري من خذلان وتساقط من اناس فقدوا كل قيم ومعاني الإنتماء،فنحن واثقون بأنك ستبقين قلعة من قلاع القدس الصامدة....سلوان
إنطلقت الحوارات في القاهرة بين حركتي فتح وحماس وبحضور حركة الجهاد الإسلامي ورعاية الجانب المصري، ونجاح هذه الحوارات او فشلها يتوقف عليه الكثير من الأمور المرتبطة بالشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وقضيت