ما يجري في القدس ليس مرتبطاً بشكل مباشر بالعملية التي نفذها ثلاثة شبان فلسطينيين أول أمس الجمعة، فالقدس تشهد هجمة صهيونية واسعة وتصعيدية غير مسبوقة منذ فترة طويلة، وخاصة بعد الهبة الشعبية في تشرين أول
واضح بأن ما يحدث في منطقة الخليج العربي من تطورات متسارعة على خلفية الصراع بين قطر وما يسمى بالتحالف الرباعي العربي (السعودية، والإمارات، والبحرين، ومصر)، هو صراع على النفوذ والمصالح، صراع على القيادة
لست متفائلاً أن هذه الصرخة، وهذا النداء سيصل إلى من صمت آذانهم وأغلقت عيونهم من العرب والمسلمين، عما تتعرض له القدس، من عمليات ذبح للبشر والحجر والشجر، ولا أجافي الحقيقة بأن العرب والمسلمين جزء من الم
فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: بعيداً عن أي مناكفات أو تسجيل مواقف، وبغض النظر عن الطريقة والآلية التي تم فيها قرار إعلان الإضراب المفتوح عن الطعام في السابع عشر من هذا الشهر، ذكرى يوم الأسير الفلسطي
مما لا شك فيه بأن اتفاق أوسلو جلب لشعبنا المصائب والكوارث، وتجلياتها كانت على مدينة القدس أشمل وأكبر،حيث أه هذه الاتفاقية جعلت مصير أهل القدس وشؤون حياتهم عرضة للإفتراس من قبل المحتل، فالمقدسي محروم م
من الواضح بان الإحتلال بعد قرار "اليونسكو" منظمة التربية والعلوم والثقافة، بإعتبار المسجد الأقصى مكان إسلامي خالص، ومعلم تاريخي وتراثي وأثري إسلامي، وبأنه لا علاقة توراتية أو دينية أو تاريخية بين المس
في ذورة الجدل واستطلاعات الرأي بان الهبة أو الانتفاضة الشعبية التي تدخل شهرها الثامن في طريقها الى الخفوت والموت التدريجي، جاءت عملية الشهيد ابو سرور في احد الباصات الصهيونية قبل حوالي خمسين يوماً في
المتابع للتهافت العربي والفلسطيني على ما يسمى بالمبادرة الفرنسية، والتي هي مجموعة أفكار ليس أكثر، يعتقد بأنها ستضع حداً للإحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة، لكن في الحقيقة من يدفع ثمن قبول
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: شهدت المنطقة حراكاً سياسياً بهدف إعادة المفاوضات ما بين "إسرائيل" وبين السلطة الفلسطينية والتقدم في "السلام" بين الطرفين، وعلى هذا الصعيد كان هناك مبادرة أطلقها الرئيس
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: فعاليات هذا العام في الذكرى الثامنة والستين للنكبة، تميزت بمشاركة شعبية واسعة، ليس فقط في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 والضفة الغربية وقطاع غزة ومخيمات اللجوء، بل امت
يواصل الاحتلال حربه الشاملة على أهل القدس في كافة مناحي حياتهم؛ بغرض حسم مسألة السيطرة والسيادة على المدينة بشكل نهائي. عنوان حربه على المدينة وسكانها العرب ان "القدس موحدة" و"عاصمة أبدية لدولة الاحتل
المشروع الصهيوني منذ الغزوة الصهيونية الأولى لفلسطين واقامة اول مستوطنة على أرضها "زخرون يعقوبي" جنوب حيفا على أراضي قرية زمارين، والصراع معه محتدم على الأرض باعتبارها جوهر الصراع. ولذلك سعى الإحتلال