هل من الممكن أن يستمر الحوار الهادف إلى تحقيق الوحدة الوطنية، وكأنّ رسالة "المنسق"، وتفسير الرد الرسمي الفلسطيني عليها بأن "إسرائيل" أكدت التزامها بالاتفاقات، لم يحدثا شيئًا؟ أم لا يمكن ذلك، على خلفية
هل كان إعلان الاستقلال في مثل هذا اليوم من العام 1988 خطأ سابقًا لأوانه؟ أم أن السؤال الأصح والأسبق على السؤال الأول: هل طرح إقامة دولة فلسطينية بعد إنهاء الاحتلال وعلى حدود 1967
لا شكّ في أن سقوط ترامب خبر مفرح لأكثر من نصف الأميركيين، ولمعظم العالم وللفلسطينيين، كونه أسوأ رئيس أميركي، كما ظهر من اتخاذه خطوات غير مسبوقة في دعم إسرائيل
اليوم، تجري الانتخابات الرئاسية الأميركية، التي يترقب نتائجها الأميركيون أولًا، والعالم كله ثانيًا، كونها تجري في ظل انقسام واستقطاب أميركي حادّ، جرّاء الشخصية الغرائبية اليمينية المتطرفة جدًا التي يمثلها دونالد ترامب.
كيف يمكن إزالة العِصِيّ من دواليب قطار المصالحة؟
هناك عوامل وشواهد عدة تدل على أن منطقتنا والعالم..
هناك تحوّل نوعي في الموقف الرسمي العربي كشفه اجتماع الجامعة العربية الأخير، ظهر في رفض عقد اجتماع طارئ لبحث الخطوة الإماراتية، من خلال إسقاط مشروع القرار الفلسطيني الذي طالب برفضها