لم يأت العدوان الإسرائيلي على إيران مزلزلًا وغير مسبوق كما هدد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ولا إبداعيًا حيث لا تعرف ماذا حدث لها كما حذر يوآف غالانت، وزير أمن الاحتلال، بل جاء أقل بكثير من ال
يكاد أن يجمع المحللون بأن صفقة التبادل أقرب لأن ترى النور هذه المرة من أي فترة سابقة، ولكن معظمهم غير واثقين من أنها ستتم.
تعاني إسرائيل من فقدان الخيارات الإستراتيجية، فهي لم تعد تعرف هل ستستمر في الحرب التي تشنها في قطاع غزة من دون امتلاك خطة لليوم التالي، ومن دون اتفاق بين مكوناتها داخل الحكومة والمعارضة على أهدافها، و
هناك حديثٌ متزايدٌ عن احتمال انهيار السلطة خلال الصيف الحالي، فهل مثل هذا السيناريو حتميٌ أم مرجحٌ أم مستبعدٌ أم محتملٌ؟ للإجابة عن هذا السؤال، لا بد من تذكّر أن السلطة ولدت من رحم اتفاق أوسلو وعمل
بعد عقد لقاءاتٍ في لندن والدوحة والكويت والضفة الغربية، والاستعداد لعقد لقاءات أخرى في مختلف تجمعات الشعب الفلسطيني، تحضيرًا لعقد مؤتمرٍ وطنيٍّ جامعٍ يضم ممثلين عن الموقّعين على مبادرة "المؤتمر الوطني
بعد خطاب بايدن تزداد الضغوط على المقاومة وتحديدا على حماس لقبول الإتفاق رغم أن نتنياهو هو الذي يراوغ ويماطل ويسعى لكسب الوقت، وعند السؤال أي اتفاق مطلوب أن توافق عليه المقاومة، فما أعلنه بايدن يختلف عما يقبل به نتنياهو وهو غامض و غير معروف حتى لبن غفير وسموترتيش، يقال للسائل في مغالطة مكشوفة كيف يمكن سؤال صاحب المقترح عن رأيه بإقتراحه.
وَضَعَ خطابُ الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي قدم فيه المقترح الإسرائيلي مع لمساته، رئيسَ الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في موقف صعب، وأصعب مما سبق. فهو من جهة، يتعرض لضغط أميركي غير مسبوق، متر
منذ السابع من أكتوبر، هناك سباق محموم بين سيناريوهات عدة تتنافس فيما بينها، ويمكن حصرها في ستة: السيناريو الأول إعادة الحكم العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة أو جزء منه، والسيناريو الثاني تشكيل حكومة أو إد
عندما ينشب حريق كبير داخل البيت، من الطبيعي أن يركز أصحاب البيت وجيرانهم وأصدقاؤهم بصورة كبيرة على إطفاء الحريق وبعد إخماده يتم البحث عن المسبب له لمعالجته إن كان عطلًا فنيًا، أو محاسبته إن كان شخصًا
منذ تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وهناك آراء وازنة تتحدث عن أنها دولة لن تعمر طويلًا، وستزول عاجلًا أم آجلًا، ليس تحقيقًا لنبوءات أو خرافات أو نوع من رجم الغيب، وإنما لأنها كيان استعماري است
بعد استخدام المندوب الأميركي في مجلس الأمن حق الفيتو اعتراضًا على مشروع القرار الجزائري المدعوم من المجموعة العربية، والقاضي بتحويل مكانة دولة فلسطين من عضو مراقب إلى دولة كاملة العضوية، شن الرئيس محم
دأب توماس فريدمان، الصحافي الأميركي الشهير، والمقرب من الرئيس الأميركي جو بايدن، منذ وقوع طوفان الأقصى، على تقديم نصائح لحكومة بنيامين نتنياهو، على الرغم من إدراكه أنها لن تأخذ بها. وتتمحور هذه النصائ