هناك من ينتقدنا (أي ينتقد فلسطين تجمعنا: قائمة الوطنيين المستقلين) بأننا نرفض اتفاق أوسلو، لكننا نخوض انتخابات تحت سقف أوسلو. أغلب الذين يوجهون هذا الانتقاد من أهل أوسلو، وتقديرنا أنهم يوجهونه من باب المناكفات
أقوم بالتعاون مع الدكتور حسن خريشة بتشكيل قائمة للمستقلين الذين لا ينتمون لفصائل وأحزاب فلسطينية وليسوا مأجورين لأي دولة في العالم ولم يترأسوا أبدا منظمة غير حكومية. هناك من يتجاوبون، وأعداد المنضمين للقائمة تتزايد يوما بعد يوم.
هل يجوز وصف الرئيس الأمريكي بالعبيط وهو منتخب من قبل الشعب الأمريكي وفق الدستور الأمريكي؟ وهل يجوز له ذلك ولديه مستشارون في مختلف ميادين الحياة، وتتوفر في أمريكا مراكز أبحاث علمية
على هامش مؤتمر الأمن القومي الفلسطيني. وردتني رسائل حول المشاركة بمؤتمر سمي مؤتمر القومي الفلسطيني. وبسبب أنني كنت على وعي تام بأن أناسا يخونون الشعب والقضية ويشكلون خطرا
هل هناك سياسة تقشف فلسطينية؟ لم أسمع عنها إلا من خلال أحاديث جانبية وليس من تصريحات سياسية أو وسائل إعلام. لم يتم الإعلان عن سياسة تقشف سوى ما تم إعلانه حول عدم القدرة على دفع الرواتب للعاملين
اليوم السبت الموافق 30/آذا2019 تهب الجماهير الفلسطينية في حشود ضخمة في غزة والأرض المحتلة/48 ولبنان وأماكن أخرى في مليونية تؤكد على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم
لو استطلع أحد الشارع الفلسطيني حول تكرار كلمة راتب وكلمة فلسطين، فماذا سيجد؟ الجواب لدى الناس جميعا. ربما تزحف قضية وطنية مثل قضية الأسرى مؤقتا على اهتمام الناس، لكن تبقى المسائل الوطنية هامشية أمام ا
هناك من يتذمرون بسبب قرار أميركا بقطع الأموال عن السلطة الفلسطينية والأونروا، ويرون أن هذا القطع سيؤثر على مستوى الخدمات التي يتم تقديمها للشعب الفلسطيني. ولا شك أنه سيؤثر على الخدمات التي تقدمها ال
بداية هناك من يلومني على عدم وصف عباس بالرئيس. لا حق لهم في هذا اللوم لأن عباس ليس رئيسا شرعيا، وهو يخالف القانون الأساسي للسلطة الفلسطينية، وكذلك القانون الثوري لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأنا لا أري
هناك محور يسمي نفسه محور المقاومة أو محور الممانعة، وهو يعلن عن نفسه ويمتد من طهران مروراً ببغداد ومن ثم دمشق وبعض لبنان. وهو محور ينتظر انضمام أهل القضية الفلسطينية الذين ما زالوا يترددون ويتشككون وي
أكتب هذا المقال وأنا على بينة أنكم لا تسمعون نصيحة، لكن واجبي في حماية المقاومة يدفعني إلى الكتابة. أنتم تنشطون الآن، ودول عدة تحاول الاتصال بكم والتأثير عليكم، ومنها من يعدكم بالحلق والخير الوفير. ل
حوادث السير على الطرقات كثيرة سواء في الضفة الغربية أو قطاع غزة، وعدد قتلى هذه الحوادث كثير، كما أن الإصابات ليست قليلة، هذا فضلا عن الخسائر الجسيمة في الممتلكات وخسائر شركات التأمين. أعداد السيارات ك