أجرت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة مناورات مشتركة موحدة بتاريخ 29 كانون أول (ديسمبر) الجاري، ولم يتخلف فصيل فلسطيني عن المشاركة
من تجاربي مع القضاء الفلسطيني واطلاعي على العديد من القضايا، لا أكاد ألمس حديثا قضائيا عن فلسفة القانون، وما أراه أن القرارات القضائية تستند إلى نصوص قانونية قد لا تخدم العدالة أحيانا.
لم أكن أتوقع أبدا أن السلطة الفلسطينية ستستمر في وقف التنسيق مع الكيان الصهيوني ذلك لما يلي:
أيهما أيسر وأسهل أن يبقى المرء أو الدولة أو الجماعة مستعدا للدفاع عن نفسه إزاء الأخطار التي يمكن أن تتهدده، أم أن يتسلح بالخنوع والذل ويحمي نفسه من مصادر الخطر بتطويع نفسه أداة وعبدا ومطية للآخرين؟
أيهما أيسر وأسهل أن يبقى المرء أو الدولة أو الجماعة مستعدا للدفاع عن نفسه إزاء الأخطار التي يمكن أن تتهدده، أم أن يتسلح بالخنوع والذل ويحمي نفسه من مصادر الخطر بتطويع نفسه أداة وعبدا ومطية للآخرين؟
تشهد الساحتان الفلسطينية والعربية عموما تصريحات متكررة مفادها أن السلام في المنطقة يتحقق عندما تقوم دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف على حدود الرابع من حزيران، أي التخوم التي كانت قائمة قبل هزيمة عام 1967
أطراف عربية عديدة تندد وتدين اتفاقيات التطبيع الخليجية مع الكيان الصهيوني، وبعض هذه الأطراف يشن هجوما لفظيا قاسيا على الإمارات والبحرين بسبب تجاوز القضية الفلسطينية والحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني
يحتدم التنافس بين الدول الواقعة شرق البحر الأبيض المتوسط حول الثروة الغازية الكامنة في جوف البحر، والتي تعد بموارد مالية كبيرة.