القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: قبل ثلاثة أشهر، وصل خليل محمود (17 عاما) بحالة موت سريري لمستشفى المقاصد في مدينة القدس، بعد أن أصيب برصاصة من سلاح M16 في رأسه خلال مواجهات شهدتها قرية العيساوية
رام الله- قُدس الإخبارية: خلال اليومين الماضيين، استنفذت معظم محطات الغاز في الضفة ما تملكه من اسطوانات غاز، جرّاء زيادة الطلب بسبب الأوضاع الجوية، ونقص توريد الغاز لها من سلطات الاحتلال منذ بداية الع
رام الله - خاص قدس الإخبارية: "نقول لأحرار العالم والمسؤولين إننا نريد محمد حرا طليقا بيننا، الآن الآن وليس غدا، وأجراس عودته يجب أن تقرع الآن لأسرته وأطفاله" قالت فيحاء شلش زوجة الأسير محمد القيق في
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: "منذ أن استشهد وأنا اشعر أني بينه وبين البلاستيك الذي يغطيه، أدفيه وأحاول إبعاد البرد عنه، مستحيل أن أنسى أو ارتاح طالما هو في الثلاجة"، هذا جانب مما تعايشه الأم مي
رام الله - خاص قُدس الإخبارية: ما عادوا يروه، فانسحبوا من بين العشرات المحيطين به ليجلسوا على سور المقبرة يتأملون صديقهم وهو يُغطى بالتراب، يفكرون بذواتهم ويلتقون بأفكارهم، "يا ليتنا نستطع اختطافه وإ
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: لا شيء يدل على حياة كانت هنا سوى مجموعة من العظام والجماجم البشرية، لا منازل في المحيط ولا آثار لحجارة مهدومة، فيما تواصل أشجار السرو نموها ملقية بذورها على الأرض
رام الله - خاص قُدس الإخبارية: مرة أخرى، تؤجل صمود تنفيذ مخططاتها لاستكمال الدراسات العليا، فقرار جديد يصدر من سلطات الاحتلال يمنعها من السفر لعامين، ليعلق الحلم في منتصف الطريق منتظرا تأشيرة خروج، أص
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: بعد 192 ساعة من إعلان حالة الاستنفار في الأراضي المحتلة عام 1948، ومنع التجول في شوارع "تل أبيب"، وإخلاء المدارس، ونشر الحواجز العسكرية وعشرات العناصر الشرطية، اغت
بيت لحم - خاص قُدس الإخبارية: للمرة الأولى منذ مئات السنين، تمضي احتفالات عيد الميلاد في فلسطين حسب التقويم الشرقي دون البطريرك، حيث استبدلت مراسم استقباله بمسيرات كشفية مهيبة تجوب محافظة بيت لحم. سا
الخليل - خاص قُدس الإخبارية: "سأحكي لبابا عنك لما يرجع"، هكذا يهدد إسلام (ثلاث سنوات) والدته عندما تعاقبه على خطأ ارتكبه، ثم يبدأ سيل أسئلته بالسقوط عليها "ليش الجيش أخد بابا؟ متى برجع بابا؟"، فيما تب
رام الله - خاص قُدس الإخبارية: ما عاد محمد يخطط لزفافه المقرر بعد أسبوع، لم يشتر بدلته بعد، وبات يتجاهل أسئلة أصدقائه، لكنه ترك والدته تكمل استعداداتها، تنهي خياطة ثوبها وشقيقاته، تحضر الهدايا التي ست
رام الله - خاص قُدس الإخبارية: كلما رُفع العلم عن وجهها، أعادتا تغطيته مجددا، وأشاحتا بوجيهما إلى الخلف وهما تبكيان وترددان "لا لا"، فالصغيرتان ما زالتا تنتظران عودة أمهما حية كما خرجت؛ لتفشل محاولات