"الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين، ولا تجترح المعجزات .. كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .."
بدمائهم التي روت الأرض وتلألأت أسماؤهم كتبوا حكاية مُغلّفة بالتضحية، ثلاثة أقمار من شهداء "الواجب الوطني" رحلوا مخلدين تلك التضحيات، التي لن ينساها التاريخ ولا أبناء شعبهم
بعد عام من الإبعاد عن المسجد الأقصى، تدخل المرابطة هنادي حلواني من باب "حطة" لأداء صلاة الجمعة الماضية، لأول مرة منذ قرار إبعادها،
غزة – قدس الإخبارية: "من اليوم الأول لفراقك، يشدني الشوق إليك، أفتقدك لتكون بجانبي فأنت من يعطيني العزيمة على مواجهة المرض: "يما راح اتبرع الك بكليتي"، آاه؛ كم تمنيت أن أفرح بك لكنني اليوم أزفك شهيدًا
لا يمكن للدموع استرداد الراحلين والشهداء، أو تجميد "عقارب الحزن" لمنع مجرم من قهر قلوب الأبرياء وسرقة أحلامهم، وهم في غمرة عملهم الإنساني. قتل الاحتلال ابنتي "رزان"، افتقدتُ شيئًا كبيرًا؛ الفراق أل
20 مهاجراً معظمهم من قطاع غزة يركبون سيارتي دفع رباعي تتبعان مجموعة من المهربين أوشكت على تجاوز حدود دولة مالي غربي إفريقيا.
غزّة- قُدس الإخبارية: الثالث والعشرون من أذار الماضي، سجل جديد يكتسي بلون الدماء ويدون بصفحة جديدة ضمن مسلسل جرائم الاحتلال الإسرائيلي البشعة ضد الأطفال والفتيان الفلسطينيين العزل. في ذات اليوم، وأما
حال الشريط الحدودي لقطاع غزة مع الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 بعد حرب 2014م لم يعد كمان كان قبل تلك المعركة، فالمقاومة فرضت معادلة جديدة في الصراع مع الاحتلال. فلم تعد هناك منطقة عازلة كان يفرضها
على أعتاب تموز، كانت الأجواء تنذر برائحة الحرب، أسدل الليل ستاره وعم السكون المكان عدا صوت كلاب تنبح فلا تدري ما هو مصيرها، في أرض زراعية على الحدود الشرقية لقطاع غزة يسكنها أبو "أحمد"، كانت تلك الأرض
يعلق الفلسطينيون أمالًا كثيرة على جهود السلطة الفلسطينية ومؤسسات حقوق الإنسان في المعركة القانونية لمقاضاة الاحتلال الإسرائيلي في محكمة الجنايات الدولية. ولكن ثمة أمور مهمة لا يعلمها كثيرون من أبناء
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: ملف جنود الاحتلال الأسرى لدى كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أحد أعقد الملفات التي تؤرق قيادات جيش الاحتلال الإسرائيلي العسكرية والسياسية وخصوصا رئيس حكومة الاحت