انطلق ريان سليمان (7 أعوام).. مع صوت رنين الحصة المدرسية الأخيرة، وانصرف مع بقية الطلبة عائدًا لمنزله في "خربة الدير" ببلدة "تقوع" جنوب شرق بيت لحم، ركض فرحًا كما يعود الأطفال لمنازلهم، ليقصَّ على أمه
لا شك أن تصريح المتحدث باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" عن "تعرض أحد الأماكن خلال معركة سيف القدس العام الماضي لقصفٍ صهيونيٍ أدى إلى استشهاد أحد مجاهدي وحدة الظل وإصابة ثلاثةٍ آخرين أثناء قيامهم بمهمة حر
منذ لحظة محاولة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر، نائب رئيس الوزراء الفلسطيني السابق والمحاضر بجامعة النجاح،بعدما أطلق مسلحون النار عليه في بلدة "كفر قليل" جنوب نابلس، أصابته ست رصاصات بقدميه، سارعت ق
فلسطين المحتلة - قُدس الإخبارية: على بعد عشرة أعوام من الفراق، وقفَ المسن عمر عبد المجيد أسعد الذي طرق ثمانين عامًا من عمره، على أعتَابِ آخر مِحَطَةٍ قبلَ الوصولِ إلى نقطة الأمل، لرؤية أبنائه وأحفاده
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: أظلمت الدنيا في داخلها وتلاشت كل ألوان الفرح، تكبلها أغلال الرهبة والخوف، تتهاوى في بحر القلق، وترتجف أركانها، ما إن دوت رسالة هاتفية أرسلها خطيبها محمد كانت بكلمة
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: صدى رنين رسالة هاتفية دوت بقلبها وغيّر ملامحها وهي تقرأ كلمات يحزم فيها ابنها عمر حقائب الرحيل "يما يا حبيبتي بعرف أن هذه آخر رسالة مني بس بدي أحكيلك شغلة، أنه أنا
قطاع غزة - خاص قُدس الإخبارية: رغم مسافةِ البعد بينهما وطول الفترة المتبقية له خلف القضبان؛ كان أقرب إليها من جفنيّ عيونيها، كأنهما يعيشان تحتَ سقفٍ واحدٍ لا تفرقهما أغلال، لطالما آنسته في عالمه المظل
أكد عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي وأحد مؤسسيها الشيخ نافذ عزام، أن حركة الجهاد الإسلامي أسهمت في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وساعدت في تأكيد حقه في الدفاع عن نفسه ومقدساته
جنين - خاص قُدس الإخبارية: مرَّ أسبوعٌ حزين بعد رحيل طفلها، الكوابيس لا تفارقها منذ ذاك اليوم، تتفقد غرفته تنظر إلى سريره الفارغ، تبحث عن صوته في كل أرجاء المنزل كما كان يأتيها من بعيد "يما؛ وينك هي
جنين - قُدس الإخبارية: في الفقد لا يوجد أبلغ من لغة العيون؛ عيناها تروي وجع القلب، تائهة بين قضبان الحزن قابعة خلف جدران اليأس، وكأنها تأخذ غفوة في حضن الألم، تتأمل فرحة زفافها التي لم تكتمل، وشريك ال
غزة - خاص قُدس الإخبارية: أفاقت على صوت زخات رصاصات متواصلة اقتحم صداها فضاء جدران غرفتها الأربعة، ووصل الفزع إلى أعماق قلبها وتسارعت نبضاته، صعدت إلى سطح المنزل تنظر إلى قرية "بدو" التي هدأ هدير صوت