بعد ظهور الفيروس بدأ المختبر حالة طوارئ
بعد الصبح بقليل؛ أطلق جيش الاحتلال عليه قذيفة؛ ثم أرسلوا جرافة إسرائيلية لتسحب الجثمان .. حاول شبان متواجدين بالمكان، الوصول إليه قبلها فسحبوه لعدة أمتار متجاهلين الرصاص المطلق تجاههم
لو قُدِّر لعقارب الساعة أن تعود للخلف لأعادها أولئك الذين عاشوا حدثًا "مرعبًا"
لا أريد أن يفجع قلبي بأي خبر"
"الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين، ولا تجترح المعجزات .. كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود .."
بدمائهم التي روت الأرض وتلألأت أسماؤهم كتبوا حكاية مُغلّفة بالتضحية، ثلاثة أقمار من شهداء "الواجب الوطني" رحلوا مخلدين تلك التضحيات، التي لن ينساها التاريخ ولا أبناء شعبهم
بعد عام من الإبعاد عن المسجد الأقصى، تدخل المرابطة هنادي حلواني من باب "حطة" لأداء صلاة الجمعة الماضية، لأول مرة منذ قرار إبعادها،
غزة – قدس الإخبارية: "من اليوم الأول لفراقك، يشدني الشوق إليك، أفتقدك لتكون بجانبي فأنت من يعطيني العزيمة على مواجهة المرض: "يما راح اتبرع الك بكليتي"، آاه؛ كم تمنيت أن أفرح بك لكنني اليوم أزفك شهيدًا