اليوم في وجه هذا الهدم، تعود خيمة البستان إلى الواجهة تستجمع إرادة الرفض والصمود في وجه مجازر الهدم
منذ فتح مصلى باب الرحمة بقوة الجماهير في 22-2-2019 والاحتلال يصر بشتى الطرق على إعادة إغلاق هذا المصلى، ففتَح ثلاث جبهاتٍ متقاربة زمنياً: الأولى باعتقال كل من يفتح أبواب المصلى وإبعاده وقد أوقفت هذه الجبهة
مر 26 يوماً منذ أعيد فتح الأقصى في يوم الأحد 31-5-2020، وذلك بعد 69 يوماً من إغلاقه في أطول فترة إغلاقٍ له منذ الحروب الصليبية. من اليوم الأول لإعادة فتحه بدا واضحاً أن الاحتلال يريد فرض قواعد جديدة ل
فخ منصوب: سلاح التسريبات للحصول على تنسيق أكبر في الأقصى
حملت فترة إغلاق الأقصى التي دامت 69 يوماً حتى الآن مستجداً مركزياً خطيراً تمثل بعقد اتفاقية بين الخارجية الأردنية والخارجية الصهيونية على ترتيبات إغلاق المسجد وإعادة فتحه، ما جعل قرار فتح الأقصى وإغلاقه محصلةً لإرادتين إسلامية
ستون يوماً مرت على الأقصى وهو مغلق بحجة منع انتشار وباء كورونا، بينها شهر رمضان بأكمله. للأقصى حالة استثنائية عن سائر المساجد، حتى عن الحرمين في مكة والمدينة، فهو مستهدف بمشروع تهويد يريد
كل الردود التي تتناول مطالبات فتح المسجد الأقصى المبارك تركز على "عدم تغليب العاطفة"، و"الحرص على صحة الناس"؛ لكنها لا تجيب على السؤال المركزي المطروح: ما هو موقفكم من الخطر على الأقصى؟
الأقصى محتل منذ 53 عاماً، ومشروع تقسيمه فوق الأرض ماضٍ منذ 17 عاماً، وجماعات الهيكل التي تحمل أجندة تقسيمه هدفاً مركزياً تحتكر وزارة الأمن الداخلي المسؤولة عن جهاز الشرطة منذ نحو 12 عاماً
تمضي العيسوية اليوم في عامها الثالث في عين العاصفة. ليس سهلاً أن تكون على خط النار، وفي قلب الصراع، وتحت الاستهداف المتواصل لماكينة عسكرية وشرطية وأنت تقاتل بأسلحة الحق والصمود والحد الأدنى
من حيث ظن المحتل أنه حسم المعركة، ومن حيث ظن أنه صنع النموذج المقتدى للتقسيم زماناً ومكاناً، من المسجد الإبرهيمي في الخليل انطلقت حملة الفجر العظيم في 29-11-2019 لتقول له إنه واهم
يصر بعض من النخبة الفلسطينية على العبثية حين يقدم "المصالحة وإنهاء الانقسام" باعتباره الحل لمجابهة كل التحديات، فهو الحل أمام الحروب والحصار وتهويد القدس وإعلان ترامب الاعتراف بها عاصمة للصهاينة...
عمل الاحتلال منذ 17 عاماً على عزل باب الرحمة ومحيطه عن الأقصى، بقرار قضائي عام 2003 بإغلاق مبنى باب الرحمة، وتوجيه الاقتحامات لتصبح الساحة الشرقية قبلتها، والحفاظ على الردم المتراكم