الحل سهل وواضح لكنه يشق على النفوس، الحل في معادلة الثمن. إذا لم يكن للهدم من ثمن، فسيصول البلدوزر ووحدة المتفجرات ويجولان في أحياء القدس، وإذا كان هناك ثمن فسيتعلم صاحب القرار قسراً أن يضبط زر التفجير
منذ السنة الأولى لتولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ الحديث عن مبادرة تسوية سياسية للقضية الفلسطينية أسماها "صفقة القرن"، ورغم أنه ناقش بعض المبادئ والأفكار المتعلقة بها مع قادة عرب من مصر والسعودية والأردن والإمارات.
شكل اقتحام 28 رمضان جرحاً في وعي من حضره ومن تابعه، شكّل انتكاسةً في مسارٍ إجمالي صاعد...
لا بد أن نعترف أن أبرز ما خسرناه في الأقصى كانت خسارات الوعي: خسرنا كثيراً حين قبلنا التعايش مع المرور عن باب المغاربة مسلّمين تسليماً لا يتخلله أي تحدٍّ بأن هذا الباب بات بيد الصهاينة.
بعد احتلال شرقي القدس عام 1967، مأخوذة بنشوة النصر وبقرارات الضم، وجهت الحكومة الصهيونية رسائل إلى مدير الأوقاف في ذلك الحين الشيخ حسن طهبوب رحمه الله بأن يضع كل وثائق مديريته بتصرف وزارة الأديان الصه
يقوم حصار غزة في المبدأ على اعتبار الكيان الصهيوني نفسه جداراً حديدياً مسدوداً أمام غزة
تسعٌ من السنوات لم أكن قد أكملتها حين غادر دنيانا. في ذهني البسيط كانت المرسيدس علامة حضوره، منذ غادرنا قبل عامين من استشهاده وأنا أترقب
منذ عام 2000 بدأ الاحتلال يعمل على فرض التقسيم الزماني للأقصى، فانطلق من محاولة تخصيص أوقاتٍ محددة لصلاة اليهود فيه، إلى محاولة توسيعها لتصبح مساوية تماماً لأوقات وجود المسلمين، وانتهاء بتخصيص الأقصى
منذ بدء المشروع الاستعماري الصهيوني على أرض فلسطين شكلت سلوان مركز أطماعه الدينية في القدس باعتبارها "مدينة داوود" المزعومة، فكانت المركز الأهم للحفريات ولعمليات الاستيلاء على العقارات
كان عام 2018 عام محاولة ترجمة قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، كان العام الأول منذ استكمال احتلال المدينة عام 1967 الذي تنكسر فيه –ولو جزئياً- عقدة المشروعية التي كانت إحدى العقد الكب
شارك غرّد شارك الإيميل تعليقات نعم أسقطت المقاومة الحكومة الصهيونية رغم إصرار بعضنا على رفض تصديق ذلك بعد 40 يوماً بالضبط من استقالة أفيغدور ليبرمان وزير الحرب الصهيو
خلال إعداده لمسار جدار العزل في الضفة الغربية عام 2002، حرص الجيش الصهيوني بإشراف أريئيل شارون صاحب فكرته على وضع مخيم شعفاط خارج مسار الجدار، الذي يلتف من حوله ومعه حي رأس خميس ليضعهما خارج المدينة ف