يعد التهديد الذي يطال "الجبهة الإسرائيلية الداخلية"، العسكرية والمدنية معاً، في ضوء المعطيات الجيو-استراتيجية ومن القدرة التي باتت تمتلكها قوى المقاومة للمس بالأهداف على أراضيها، كابوسًا يؤرق دولة الا
يمعن العدو الصهيوني في تصعيد إجراءات الانتقام بعد معركة جنين البطولية، فقد توسع في عمليات الاعتقال ومداهمة بيوت الأهالي سعياً لإلقاء القبض على المطارد أحمد جرار، لم يكن غريباً بأي شكل من الأشكال على ا
إذا أردنا أن نفهم حالة “الارباك” التي تَسود النّخبة الحاكمة في دولة الاحتلال الإسرائيلي هذه الأيام، لقد وصلت إلى درجة التهديد علانيّةً، فقد ارتفعت وتيرة التحذيرات الإسرائيلية من رد المقاومة على تفجير
في الحرب الإسرائيليّة ضد الأنفاق تم تقسيم العمل لعمليات الكشف عن الأَنْفاق، ومعالجتها، لكن عملية البحث والكشف تكون صعبة بسبب إخفاء الأفاق، وعملية كشف النفق ممكنة خلال الحفر، بعد الانتهاء يكون الأمر صع
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: تتصاعد عمليات "المقاومة الفردية"، في مواجهة جرائم الاحتلال الصهيوني ومستوطنيه، وتشكل رقما صعبا وهاجسا مخيفا لدى القادة الصهاينة، حيث فشل الاحتلال في توقعها أو الحد منها
الكشف عن نفق رفح الاخير الممتد إلى داخل عمق الاحتلال عن طريق تكنولوجيا خاصة بكشف الانفاق لا تبدو مجرد كلام، ولا يمكن أن تغامر "إسرائيل" على لسان زعيمها الأول وعلى ألسنة المستوى الأمني الأول بفضيحة علم
تطورات متلاحقة تشهدها الساحة الفلسطينية والساحة السياسية والعسكرية «الإسرائيلية» خلال الأشهر الأخيرة تشير في مجملها إلى حراك حثيث لمواجهة حدث ما، أو ربما المبادرة إلى افتعال مواجهة عسكرية وشيكة او الو