سعت زيارة بايدن لتحقيق تعزيز امن اسرائيل من خلال منظومة أمن إقليمي شرق أوسطي، الهدف منه مواجهة ما اسموه بالخطر الإيراني، واستهداف مشروع المقاومة في المنطقة لتوفير الأمن والاستقرار «لإسرائيل»
تزداد أهمية الأمن أثناء عمليات المواجهة مع المحتل من خلال تزايد نشاطات العدو المعادية ومدى شراستها ويتطلب ذلك معرفة كافة العوامل المؤثرة على أمن المقاومة ودراسة المعضلات الأساسية التي تواجه الأمن فيها واجراء تقدير موقف صحيح
الجدل حول سياسة الاغتيالات بأبعادها المختلفة، ليس جديدا على الساحة الإسرائيلية، فهو وإن خبا لبرهة من الزمن، يعود من جديد مع كل تحدي وفشل أمني يضرب المؤسسة العسكرية والامنية ومع ذلك فإن سياسة الاغتيالات
تثبت العمليات الفدائية الأخيرة بالضفة الغربية أن العمل العـшـكري المنظم الهرمي لم يعد مجدي نتيجة العديد من الظروف الموضوعية التي فرضت على شعبنا الفلسطيني بالضفة الاتجاه إلى هذا النوع من الفعل المقاوم
واضح من العمليات الأخيرة أن منفذو العمليات يوما بعد يوم وعملية بعد عملية، باتوا يستمدون قدراً أكبر من الشجاعة، وأنهم يستفيدون من الأخطاء السابقة، ويفكرون بطرق ووسائل جديدة دون أن يتمكن أمن الاحتلال من رصد خطتهم.
مناورة درع القدس تأتي في الذكرى 34 لانطلاقة حماس ليرى العدو والصديق كيف طورت حماس قدراتها العسكرية، وانتقلت من الحجر والسكين الى البندقية والعبوة إلى أن أصبح لديها اليوم قوات عسكرية ووحدات نخبة
عملية القدس التي نفذها المجاهد الكبير فادي أبو شخيدم ، ما هي إلا ردة فعل طبيعية على ما تمارسه سلطات الاحتلال من عمليات بطش وتنكيل بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم وبحق المقدسات والأراضي الفلسطينية.
يعد إعلان وزيرة الداخلية البريطانية، بريتي باتيل، الجمعة، أنه سيتم حظر حركة "حماس" كمنظمة إرهابية هو نتاج غياب العدالة الدولية على مدار العقود الماضية التي كانت سبباً في حرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة
تمر علينا هذه الايام ذكرى مرور 3 اعوام على "حد السيف"، حيث كان الحادي عشر من نوفمبر 2018، تاريخ وضع قادة العدو أَمام تحدٍ جديد الرابِح فيه المقاومة الفلسطينية، بعد أن استطاعت مرة أخرى أن تكشف هشاشة نخبته وأجهزته الاستخباراتية
ارتقاء خمسة شهداء قرب قرية برقين شمال غرب جنين، وفي في منطقة بدو شمال غرب القدس واصابة ضابط وجندي "بجيش العدو الإسرائيلي" بجروح خطرة الليلة الماضية خلال الاشتباكات
خروج السنوار في حديث "غاضب" وبلغة مختلفة عقب لقائه مع منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، ليقول إن نتائج لقائه بوفد من الأمم المتحدة بالسيئ، مضيفا أنه لم يكن إيجابيا باتجاه حل الأزمة في قطاع غزة
يخوض سكان بلدة بيتا إلى الجنوب الشرقي من محافظة نابلس شمال الضفة الغربية، معركة وجود، ضد أطماع المستوطنين تجاه أراضيهم وممتلكاتهم، حيث يواجهون مخطط استيطاني لإقامة بؤرة استعمارية على قمة جبل صبيح