القدس المحتلة - خاص قدس الإخبارية: "هيّ هيّ هيّ القدس عربية"، كان ذلك أبرز هتافٍ صدح في ساحة مدينة القدس، وتحديداً من أمام باب العامود الذي اختاره المقدسيون حيّزاً للالتفاف حول مدينتهم والتأكيد على تا
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: ثمانيةُ أعوام مضت كانت مناسك الحج طقسًا سنويًا في حياة الأسير الحاج نهاد زغير، حيث يعمل مرشدًا لحجاج القدس في مكة المكرمة، لكنّ السجن غيّر الحال هذه المرّة. زوجت
القدس المحتلة - خاص قدس الإخبارية: بكرسيها المتحرك ورغم صعوبة تنقلها وحركتها، إلا أنها لم تفارق باب الأسباط في ظل الحصار الذي تعرض له المسجد الأقصى قائلة "لا للبوابات ولا للكاميرات ولا عودة للأقصى إلا
القدس المحتلة - قدس الإخبارية: يُطلق عليها الاحتلال اسم "غزة الصغرى", وهي التي تقع شمال شرق مدينة القدس المحتلة, العيساوية.. يمتاز سكانها بأن لديهم الغيرة الوطنية بنسبة زائدة عند ارتقاء شهيد في الق
القدس المحتلة - قدس الإخبارية: إن كنت قاصدًا المدينة للسياحة أو الصلاة، أو زائرًا عابرًا، لا بد لك من المرور بهذا الحي، الذي يشتهر بأشهى كعك مقدسي، وقد تسمع أحدهم يقول أن "أجدع" الشباب والرجال هم من ه
القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: 40 عاما مرت ومازالت الأرض الفلسطينية هدفا لدولة الاحتلال، وعشية حلول الذكرى الأربعين لأحد الأيام الخالدة في القضية الفلسطينية، ارتكبت سلطات الاحتلال جريمة جديدة كان
القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: "قف، لا تتحرك، أخرج يدك من جيبك، افتح حقيبتك، استدر إلى الجدار". هذه الكلمات تتكرر كثيرا ويوميا في شوارع القدس ضد النساء والرجال والأطفال وكبار السن، وبعدها تبدأ عم
القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: يريد الاحتلال لهم أن يدفنوا بلا صوت ولا شاهد وبجنازات متواضعة تُقلل من قيمة ارتقائهم شهداء في أقدس مدن فلسطين، لكن "أقمار القدس" ارتدوا علم فلسطين كفنا ثم تمت موارا
القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: "باب الشهداء"، هذا هو آخر الأسماء التي أطلقها أبناء القدس على باب العامود التاريخي في مدينتهم، وذلك بعد ارتقاء أكثر من 10 شهداء عند هذا الباب وفي محيطه منذ اندلاع ا
القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: "الأسبوع الماضي كان من أصعب الأيام علي، فابنتي مرح بلغت سن السابعة عشرة عاماً في سجن هشارون، ليكون أول أعياد ميلادها خلف القضبان"، تقول سوسن مبيض متحدثة عن آخر ما
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: "أنا بحبك يما اشربي الدوا وخليكي قوية وما تنسيني أنا ما راح انساكي، وأنا صرت أشطر بالحساب وبوعدك آخذ الامتياز في المدرسة"، هي بضع كلمات خطتها أنامل الطفل معتصم جعاب
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: قرار عسكري وجدار وحواجز تفصلهم عن مدينتهم التي ولدوا وعاشوا فيها، منهم من يعتصم الآن في مقر الصليب الأحمر الدولي بحي الشيخ جراح، ومنهم من أبعد عن المدينة تحت سيف ال