هذا شكل الصلاة اليهودية التي يمكن أن يشهدها المسجد الأقصى إذا ما تمكن الاحتلال من المضي في إدخال "الأدوات المقدسة" بدءأً من شال الصلاة واللفائف السوداء وكتاب الأدعية التي طلب التماس جماعات الهيكل الأخير إدخالها
ترجمة عبرية - شبكة قُدس: قالت القناة السابعة العبرية، إن مجموعة من "منظمات الهيكل" المتطرفة، قدمت التماساً إلى محكمة الاحتلال العليا مطالبة فيه بالسماح لأفرادها بالنفخ في البوق في المسجد الأقصى المبار
شبكة قُدس: "السنهدرين الجديد" المؤسسة الحاخامية المركزية لجماعات الهيكل المتطرفة تعلن عزمها نفخ البوق في المسجد الأقصى في رأس السنة العبرية وتتوجه لمحكمة الاحتلال للمطالبة بذلك وتصنع بوقاً خاصاً يطابق
لا شك أن الشهور التي مرت من عام 2022 كانت ثقيلة على المسجد الأقصى المبارك، بل ربما الأثقل في تاريخه منذ الاحتلال. لم تمر محطة عدوان واحدة لم يُفرض فيها شكل جديد من الطقوس التوراتية في الأقصى، وكان يوم
يشكل التعامل مع قضية العُري في الأقصى تجسيداً للاستخفاف الذي يتعامل به الاحتلال مع وعينا وغضبنا للأقصى. في 24-8-2022 ثارت قضية العُري الممنهج في الأقصى بعد منشور مستفز لسائحة إسبانية؛ أطلقت شرطة ال
ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بالأمس بصور عارية لسائحات في المسجد الأقصى المبارك، أو صور أحضان لعاشقين من السياح أمام قبة الصخرة، في توظيف منحط لأقدس مقدسات المسلمين باعتباره "خلفية جمالية" لاستعراض الف
شكلت معركة سيف القدس 2021 مفاجأة للاحتلال في المبادرة، وفي ما فرضته من التحام مقاومة غزة مع قضية القدس ومع مختلف ساحات فلسطين التي اشتبكت مع المحتل في وقت واحد فأربكته وعززت الشكوك والمخاوف الوجودية
نشر الناطق باسم وزارة المعارف الصهيونية مساء يوم الخميس 28-7-2022 بيانًا قال فيه إن وزيرة المعارف الصهيونية شاشا بيتون قد استدعت مدراء مدارس الإيمان الخمس والمدرسة الإبراهيمية في القدس، وأبلغ
تعظيم القوة يبقى الغاية المركزية من دخول الأحلاف العسكرية وإن تعددت أحوالها، والحلف في معظم الأحيان ليس شكلاً متكافئاً من العلاقة، فهو يقوم حول قوى مركزية وأخرى طرفية، كحالة حلف شمال الأطلسي أو حلف وارسو
أثبتت وقائع رمضان ومن بعدها الاقتحامات الأربعة التالية والجنازتان المشهودتان أن معركة القدس تدخل مرحلةً جديدة على مستوى المقدس وعلى مستوى السيادة، وأنها ستكون عنواناً عريضاً لكل مواجهاتنا الم
بعد خمسة وخمسين عاماً من استكماله احتلال المدينة، بات المحتل يختزل سيادته المزعومة على القدس في ثلاثة عناصر رمزية لا يمكن للقوة المسلحة أن تحسمها، وهو ما يجعله اليوم يخوض معركة هوية القدس بعيداً عن مص
ما أعلنه الإعلام العبري عن "الموافقة" على زيادة عدد الحراس من جديد يكرس أكثر فأكثر أن الاحتلال هو المتحكم الذي يضع نفسه في موقع الأصيل، فهو من يمنح وهو من يوافق، في حين أن تعيين حراس المسجد الأقصى منذ