رام الله – خاص قدس الإخبارية: مجددا يراود حسين ذات الحلم فها هو يلوم ابن عمه حسين لرحيله، ليستيقظ صباحا ويحدث والدته عن اشتياقه لصديقة وهو يبكي، "قال لي أنه سيأتي ويأخذني". عام ثقيل مر على حسين سالم
طوباس – خاص قدس الإخبارية: في العاشر من كانون ثاني، كانت قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات واعتقالات في مخيم الفارعةشمالي الضفة المحتلة، حينما قفز جنود الاحتلال من سطح أحد المنازل القريبة إلى داخل منزل م
قلقيلية – خاص قدس الإخبارية: تلثم الأطفال، وتقدموا الجموع وهم يدحرجون العجلات المطاطية قبل إشعالها معلنين بدأ المواجهات الأسبوعية، متحدين التهديدات الأخيرة بالقتل أو الاعتقال. وكان جيش الاحتلال
القدس – قدس الإخبارية: في محكمة الاحتلال، بكى باسل وملأ المكان صراخ، متشبثا بوالديه ليعيداه إلى المنزل، إلا أن الاحتلال أصدر قراره، "باسل يهدد أمن إسرائيل.. سيبقى بالاعتقال". صباح الثلاثاء، اعتقلت
طولكرم – خاص قدس الإخبارية: "ولو مئة ألف مليون شيقل مقابل حفنة تراب من هذه الأرض، لن أبيع منزلي.. وكيف أبيع شرفي ووطني" هو الرد الوحيد لشوقية على عروض ضباط الاحتلال لتبيع منزلها الذي لا تتجاوز مساحته
جنين – خاص قدس الإخبارية: هم شريف بالنهوض لاستقبال والده، إلا أن "البلاتين" شده مجدداً إلى السرير ليذكره أنه أصبح بساق واحدة اليوم، ليجهش بالبكاء وربما للمرة الأولى منذ إصابته قبل أيام. ففي الثالث من
رام الله – خاص قدس الإخبارية: ورقة بيضاء صغيرة كانت تحتضن يداه، وقال "سأتحدث بخطاب اليوم"، دار دورتين حول نفسه، خرج ثم دخل مجددا، لمح أفرادا من أسرته يجلسون بين الحضور في مهرجان التأبين، فقال لأصدقائه
القدس – خاص قدس الإخبارية: خلفه مباشرة أصبحا بعد أن لاحقاه بهدوء في إحدى أزقة بلدة القدس القديمة، نكزا بعضهما، عدا للثلاثة وهجما لينفذا عمليتهما الفدائية، ثم بذات الحذر انسحبا من المكان. مساء ٣٠ كا
رام الله – خاص قدس الإخبارية: رحل الجميع، وبقي خمسة أطفال لم يتعدوا ١٢ عاما من عمرهم يحيطون قبره، نكز أحدهم الآخر "يلا إلى المواجهات كما كان يفعل أحمد". "بالأمس التقينا بأحمد أمام مقهى الانترنت، لعب
طولكرم – خاص قدس الإخبارية: رغم اقتراب الفصل الدراسي الأول في جامعة بيرزيت على الانتهاء، إلا أنه لن يشمل نهاد سليم (٢٤ عامًا) من بلدة عتيل في طولكرم، فالاحتلال قرر أن ينهيه مبكرًا وإبعاده عن جامعته لس
رام الله – خاص قدس الإخبارية: لم تنل مؤبدات الاحتلال ولا سنوات السجن الطويلة من عزيمة الأسيرين مؤيد شكري حماد وأحمد داوود حامد من بلدة سلواد شرق رام الله، وهما يدخلان اليوم عامهما الـ ١٤ داخل سجون الا
رام الله – خاص قدس الإخبارية: لعبا النرد معا في المقهى، ثم تناولا فنجان القهوة الأخير معا، قبل أن يعطي أحمد صديقه أسعد، مسبحته وسماعات هاتفه، دون أن يودعه. الساعة الثامنة مساء، كانت الساعة الأخيرة