يصعد نبات "الحنون"، الذي تقول الأسطورة إنه خلق من الدم، وصار مع الأيام رمزاً للشهداء.
هذا اللقاء الذي كان واحدًا من لقاءات عدة "فلسطينية-إسرائيلية" تزايدت بطريقة غير مفهومة
سيخرج دونالد ترامب من داخل قصره الأبيض في واشنطن كاشفاً تفاصيل صفقته المزعومة بشأن فلسطين والاحتلال الإسرائيلي، وسط أجواء احتفالية يتحضر لها رئيس وزراء الاحتلال بنامين نتنياهو لهذا "الإنجاز" الذي يصفه بأنه صناعة للتاريخ.
منذ انطلاق مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار في آذار/مارس 2018 ابتدع الفلسطينيون في قطاع غزة وسائل مقاومة شعبية أسموها بالخشنة كان من أبرزها البالونات الحارقة والطائرات الورقية قبل أن تتطور لتصبح بالونات متفجرة
منذ أيام والجدل مستمر حول الفنان الأردني عزيز مرقة الذي شارك بمهرجان احتفالي في كفرياسيف بالداخل الفلسطيني المحتل وهو ما اعتبره فلسطينيون تطبيعًا مع الاحتلال كونه اخترق أحد معايير المقاطعة
ما أن انتهى لقاء رئيس لجنة الانتخابات المركزية حنا ناصر ووفده بقيادة حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى حتى أعلنت الحركة ومختلف الأطراف جهوزيتها لخوض غمار معركة انتخابية جديدة تبدأ بالتشريعي مروراً بالرئاسة فهل الشعب مستعد؟
لم يشكل قرار محكمة الصلح برام الله صدمة كثيراً على الأقل بالنسبة للأشخاص المطلعين على واقع الحريات في فلسطين وتحديداً في الضفة المحتلة وغزة في ضوء الملاحقة المتواصلة للصحافيين ووسائل الإعلام المعارضة للسلطة.
لا يمكن أن نمر على زيارة المنتخب السعودي الأخيرة للضفة المحتلة عبر تصاريح خاصة من قبل الاحتلال الإسرائيلي مرور الكرام سيما وأن دولة الاحتلال كعادتها تستغل هذه الزيارات لتلميع نفسها أكثر ولفتح منافذ جديدة للتطبيع.
"لماذا تأجلت زيارة الوفد المصري لغزة".. هو السؤال الحاضر حالياً في ساحة الشارع الفلسطيني عموماً وأهالي غزة على وجه التحديد، سيما وأن هذا الوفد ما انفك يقوم بزيارته المكوكية للقطاع إلى جانب الوفد الأممي
"يسقط مؤتمر البحرين".. نعم يجب أن يسقط هذا المؤتمر بكل ملامحه وتفاصيله فالقضية الفلسطينية اليوم لم تعد تحتمل المزيد من النكسات والنكبات التي ابلتيت بها منذ احتلال فلسطين عام 1948
وثائق جديدة وحقيقة جديدة ثبتت اليوم أمام الشارع الفلسطيني وهي أن الحديث عن التقشف الحكومي ما هي إلا أداة كي لا تمس إلا صغار الموظفين وعامة الناس، أما الوزراء وأصحاب المعالي
يا وزير الثقافة مهلاً وعلى رسلك قليلاً فالشارع لم يفق بعد من صدمة الكرامة.. حينما هممت بكتابة هذه المقالة طالعت تصريحات وزير الثقافة عاطف أبو سيف مرات عدة لعلي أجد فيها ما يبرر تصريحاته