نقل سريع يصاحبه ربط بالقيد البلاستيكي الى الخلف، وضع تحت الاقدام، ورفع للايدي المربوطة للخلف، ضراخ مع وضع فوهة البندقية منتصف الظهر، يصاحبه ضرب عنيف على الأطراف وصراخ متواصل وضابط من المخابرات يديم ال
الحديث عن السلم الأهلي، يعتبره الأمن خط أحمر يجب تجنبه، وكذلك الحكومة، والمجتمع يتقي الحديث فيه وعنه خشية من لعنة الدمار في ظل الواقع القائم في المحيط العربي. ما كتبناه عن خلل في أداء السلطة السياس
لم يكن الواقع الفلسطيني بالسوء الذي عليه اليوم، سواء كان على الصعيد الداخلي أو الخارجي ، بالإضافة إلى الضعف البين في القدرة على مواجهة الاحتلال وأداء الحكومة المضطرب والذي قد يسهم في انفجار خطير، إذ ن
شكل خطاب الرئيس مادة دسمة للمتابعة الفلسطينية والصهيونية، وأثارت حالة من النقاش على مواقع التواصل الاجتماعي بين المؤيد بشدة، والمعارض بشدة، مع ظهور وسطية تبنت الفكاهة في التعليق على الخطاب مما أوجب ال
أثار موقف كلًا من حركتي حماس والجهاد الإسلامي القاضي برفض المشاركة في اجتماع المركزي، موجه من النقاش الفلسطيني، حول صوابية القرار من عدمه في ظل الأوضاع السياسية القائمة والهجمة على مدينة القدس. نقاش
حاول البعض المقرب من أنظمة الحكم العربي، التهرب من سماع تسجيلات الضابط المصري في توجيهه للاعلامين في قضية الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة للكيان، محاولة إغفال الأمر والابتعاد عن سماع التسجيلات، تأتي في
منذ تولي القيادي في حركة حماس يحيى السنوار قيادة حماس في قطاع غزة، أثار الاعلام الصهيوني جملة من التخوفات الكبيرة من سياسة الرجل، كونه صاحب الخلفية العسكرية والأمنية، وتأثيره الكبير على توجهات الحركة
من الطبيعي أن يكبر الإنسان وتزيد سني عمره، ومألوف أن تصنع أعياد الميلاد وتنسج من أجلها ما يناسبها من أغنيات الفرح وبشرى لأجل المناسبة ما يطيب من الحلويات والمشروبات، باعتبارها ليلة من ليالي العمر التي
أثار قرار رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله الداعي إلى عودة موظفي ما قبل 2007 للعمل في غزة دون الاتفاق مع حماس، مخاوف تفجير الأوضاع على الأرض. كون الدعوة وصفة للاقتتال الداخلي، وذهاب بالساحة الف
الكتابة عن المصالحة في ظل حواراتها لا يستقيم خاصة وأن النتائج ستكون بعد أيام، إذ سينشر الكثير عن كواليس الاجتماعات ومخرجاتها. في هذا المقال القصير حرصت على تقديم الرواية الكاملة لما يجري في اللقاءا
لايعرف كثير العامة، هذا الرجل، برغم دوره القيادي الفاعل داخل حركة المقاومة الإسلامية حماس في سنوات مختلفة، تعرض للاعتقال عشرات المرات، متنقلا بين السجون كلها، لكن ليس هذا الذي يمزيه في سلم قيادة الحرك
يتابع الباحثون عن كثب زيارة نائب رئيس المكتب السياسي لحماس الشيخ صالح العاروري زيارة طهران، ولقاءاته رفيعة المستوى مع القيادة الإيرانية، والإهتمام الكبير من جانب الإيرانيين وحلفائهم في المنطقة، والتي