في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الفلسطينية صراعاً على كسر الإرادات باتخاذ قرارات غير مسبوقة وقاسية، وتتشدد القيادة الفلسطينية بفرض عقاباً جماعياً ضد قطاع غزة وتقدمت بطلب للحكومة الاسرائيلية بتقليص كمية
الشعور بالعجز هو واحد من أسوأ الأمراض الاجتماعية، التي تصيب الفلسطينيين وما يواجهون من أزمة تعصف بمشروعهم الوطني. تمضي الأزمة الفلسطينية بتعميق الانقسام وفرض مزيد من العقوبات الجماعية ضد قطاع غزة بذر
المشهد ملتبس ومركب ونغرق في التحليلات بين فكرة جدوى إجراء الانتخابات والإنقسام والحصار قائمان ومستمران، وآثارهما على جلودنا، والإحتلال يضرب بجذوره ويفرض وقائعا على الأرض ونساعده في تعميق فرقتنا ونعززه
حتى الآن الصورة غير واضحة وهناك غياب لليقين وعدم ثقة الناس في القيادة الفلسطينية والفصائل وفي مقدمتها الرئيس وحركة حماس وموافقتهما السريعة على خوض الإنتخابات للمجالس البلدية والمحلية، وحقيقة إجراء الا
بداية الوهم كانت مع الحديث عن عزلة إسرائيل ورفع الشرعية الدولية عن الاحتلال، وتجلا الوهم مع خيبة القيادة من تقرير الرباعية الدولية وهي بداية من بدايات الوهم والركون للوعود بحل الدولتين والحراك السياسي
تناقل نشطاء السوشيال ميديا أخبار انطلاق سفينة المساعدات التركية ليدي ليلى بسخرية ويطالبوا بحصصهم من محتويات السفينة والتي تحمل 11 الف طن من المساعدات الى قطاع غزة، بموجب اتفاق المصالحة الاسرائيلية. وا
الاخبار القادمة من تركيا و"اسرائيل" تأتي متسارعة، البداية كانت الإعلان رسميًا عن المصالحة وتطبيع العلاقات بين البلدين، وتغيرات دراماتيكية في علاقات تركيا الدولية والاقليمية، وأردوغان يقدم إعتذار غير م
يرجح صحافيون إسرائيليون أن التهديدات التي نسبت إلى مسؤول رفيع المستوى في وزارة الأمن بحكومة الاحتلال بأن حكم حماس في قطاع غزة سينهار في العدوان المقبل الذي ستشنه إسرائيل على القطاع، وتوقعه هدوءا مع حز
عملية تل أبيب أشفت غليل كثير من الفلسطينيين وهي حزء من عملية الثأر والانتقام واستمرار صيرورة المقاومة الفلسطينية باشكالها المختلفة ومنها الفردية المسلحة والتي تسيطر على قلوب كثير من الشباب والتي تجلت
أحكام الإعدام الصادرة في أراضي السلطة الفلسطينية منذ إقامتها في العام 1994 حتى اليوم نحو 140 حكماً، صدر منها 116، حكماً في قطاع غزة، و28 حكماً في الضفة الغربية. ومن بين الأحكام الصادرة في قطاع غزة، صد
يعيش المشهد السياسي الإسرائيلي دراما غريبة غير مفهومة من كثير من السياسيين والمحللين الاسرائيليين خاصة بعد نية رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو منح زعيم حزب “يسرائيل بيتنو”، أفغيدور ليبرمان، وزارة الأمن.
ليس بوسع غزة أن تحيي ذكرى النكبة الـ 68 وهي غارقة في دمها وتلملم أشلائها، كما ليس بوسعها إسقاط الإنقسام أو حتى إضعافه فهو أنهكها، وإنشغال الناس في حريق حاضرهم المنتحر حتى موت لم نعهده في شعب الحرية وي