يبدو أن الفلسطينيين ينسون من تكون الولايات المتحدة الامريكية، وسياساتها وطريقة تعاملها مع الفلسطينيين وأنها شريكة إسرائيل في كل جرائمها، وابنها المدلل، وما تقوم به من جرائم واستيطان وسرقة حتى احلام الفلسطينيين.
تستعد اسرائيل لزيارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، إلى منطقة الشرق الأوسط في منتصف الشهر المقبل تموز/ يوليو، والتي ستشمل بشكل أساسي إسرائيل والسعودية،، وحسب التقديرات الامنية والسياسية الإسرائيلية فإنها ترى في الزيارة أهمية كبيرة
تصر دولة الاحتلال الإسرائيلي على الاحتفال بنكبة الشعب الفلسطيني، بدون أي رد فعل فلسطيني على نكبته وتهجيره والاستمرار في ارتكاب الجرائم ضده، والاحتفال باحتلال القدس الشرقية في العام ١٩٦٧، وتهويدها وتوحيدها مع القدس الغربية التي احتلتها في العام ١٩٤٨.
في وداعك المهيب يا زهرة فلسطين لا يمكن التصديق أن هذا العالم المنافق سيحقق لك ولنا العدالة، وما هي العدالة؟ طالما نعيش تحت سلطة الحكم العسكري الإسرائيلي الفاشي العنصري، قالوا أنهم فتحوا تحقيق، لا أصدقهم، وما الذي يهم هؤلاء الفاشيين؟
عملية التحريض المستمرة ضد الفلسطينيين والمقاومة وقادتها التي يقوم بها الاعلام الاسرائيلي هي هروب من الاخفاق والفشل السياسي والأمني. وتعالي الاصوات بالرد على العمليات الفدائية وهبة الفلسطينيين الجديدة،
يستذكر المحللون الاسرائيليون عملية السور الواقي في العام ٢٠٠٢، واجتياح الضفة الغربية واحتلالها، وبعد عشرين عاماً، لم تتوقف السياسات والجرائم الاسرائيلية والقمع والاستيطان وإرهاب المستوطنين.
تحتفي الحركة الأسيرة الفلسطينية بشهر النساء، وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة ويوم الأم، في ظروف داخلية انقسامية، وكذلك دولية غاية في التعقيد والقلق، واستمرار الحرب الروسية الأوكرانية، وما كشفته من عنصرية أوربية وازدواجية المعايير وسياسة الكيل بمكيالين، وارتكاب جرائم حرب يدفع ثمنها الضحايا.
في الوقت الذي تشن فيه دولة الاحتلال الإسرائيلي عدواناً شاملاً ضد الفلسطينيين، وهناك مقاومة فلسطينية بأشكال وأدوات متعددة، وتأتي في سياق المقاومة الشعبية الفلسطينية بدون تنظيم جدي لإدارة المقاومة وأشكالها وعناوينه
من الضروري وضع تقرير منظمة العفو الدولية "أمنستي" في سياقه، ودور وعمل أمنستي كمنظمة حقوق إنسان دولية تستند في متابعة الانتهاكات من خلال منظومة القانون الدولي، وتمتلك المنهجية والأدوات القانونية الخاصة والمتعلقة بالقانون الدولي.
في 7 كانون الثاني/ يناير، اعتدى عناصر من قوة أمنية مشتركة في جنين على الشاب محمد، نجل الأسير زكريا الزبيدي قائد “كتائب شهداء الأقصى” سابقاً، والقيادي في حركة “فتح”، والموقوف في سجن جلبوع الاسرائيلي
يمكن القول إن المكاسب التي جناها وزير الأمن الاسرائيلي بيني غانتس من اجتماعه بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في منزل الأول أكثر بكثير من التسهيلات المقدمة للرئيس عباس.
تتمترس دولة الاحتلال الإسرائيلي خلف استراتيجيتها ومواقفها العدوانية وسياساتها الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، ومع توقف إطلاق النار في شهر آيار/ مايو الماضي لم تغير من استراتيجيتها تجاه القطاع.