شهد شهر آذار الماضي سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال الصهيوني في عدة مناطق أسفرت عن مقتل أكثر من عشرة صهاينة وإصابة آخرين.
لا شك أن شعبنا الفلسطيني كل ألوانه السياسية أصيب بخيبة أمل بعد لقاء الرئيس التركي أردوغان نظيره الصهيوني هرتسوغ، ولكن من يلعب في ملاعب السياسة عليه أن يدرك أن المصالح مقدمة على المبادئ، إن وجدت، وبناءً على ما سبق إن السيد أردوغان والدولة التركية
بدأ الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية بعد اعتراف موسكو بانفصال الإقليميين دونيتسك ولوغانسك، وسط غضب غربي كبير تقوده الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ودولة أخرى وازنة، والأسباب الروسية للغزو أهمها: إبعاد شبح الناتو عن الأراضي الروسية
ليست هي المرة الأولى التي تذهب دولة باتجاه تصنيف حركة حماس على قوائم الإرهاب الدولي، فقد سبقت أستراليا بريطانيا ومن قبلها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وغيرها من الدول
انتهت جلسة المجلس المركزي الفلسطيني المثيرة للجدل، وأصدرت بيانها الذي يتضمن قرارات بالغة الأهمية ولكن وفقاً للتجارب السابقة ستبقى حبراً على ورق على طاولة اللجنة التنفيذية، ولم ينفذ منها شيء لوا سيما المواد المتعلقة بوقف التنسيق الأمني
لم تعد حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ملكاً لعناصرها وقادتها، بل هي حركة كبيرة ووازنة وهي ملك لكل الشعب الفلسطيني، وانتقادها البناء ينبغي أن تتبناه الأطر القيادية للحركة ودراسته وتصحيحه إن كان هذا الانتقاد يصب في الصالح الوطني
تناول الرئيس الفلسطيني محمود عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها الدوري، العديد من القضايا ذات العلاقة بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولو عدنا لخطاباته في الدورات السابقة
يناقش المقال التحول الصهيوني تجاه قطاع غزة، وهل فعلًا هو تحول أم تكتيك صهيوني له مآرب أخرى؟ هل التسهيلات نتيجة لمعركة سيف القدس، أم أنه مرتبط بمسار أمريكي إقليمي قائم على جلب الاستقرار
منظومة أمنية معقدة تتباهى فيها (إسرائيل) أمام العالم، نجح 6 من الأسرى الفلسطينيين في كسرها، وتنفسوا الحرية عبر نفق حفروه من تحت زنزانتهم في سجن جلبوع سيئ الصيت وقوي التحصين في مشهد وصف بالهوليودي
تشكلت حكومة بينيت لابيد يوم 13/6/2021م، ومنذ اليوم الأول لتسلم مهامها وحتى اليوم لم تتضح وضوحًا حاسمًا خيارات الائتلاف الحاكم في (إسرائيل) تجاه قطاع غزة، لكنه وضع قواعد اشتباك جديدة أهم ملامحها
بعد اغتيال الأجهزة الأمنية في الضفة المحتلة الناشطَ نزار بنات، وما تلاه من تداعيات تمثلت بمزيد من القمع والاعتقال السياسي للرافضين لهذه الجريمةَ النكراء، والشعارات التي رافقت هذه المسيرات
أستهل مقالي بسؤال مهم: هل نحن الفلسطينيين نقر ونعترف أن موقعنا الآن داخل الزجاجة حتى نخرج من عنقها، أم أن الواقع على ما يرام، ونظامنا السياسي مستقر لدرجة كبيرة جداً...؟