نزار بنات ناشط سياسي، ومرشح سابق للانتخابات التي ألغاها الرئيس محمود عباس بمبررات أثارت جدلاً واسعاً في الحالة الفلسطينية بين مؤيد للتأجيل (الإلغاء)، ومعارض.
سؤال الشارع الآن: هل سيتم تأجيل الانتخابات...؟ ولم يقتصر السؤال على الشارع، بل طرحت أوساط دبلوماسية غربية زارت غزة أخيراً سؤالاً بالمعنى نفسه، ولكن بطريقة مختلفة حيث سألت بعض النخب التي التقت بهم
من أكثر الأسئلة التي يطرحها الجمهور علينا: من سيفوز في الانتخابات المقبلة؟ وما شكل التغيير على الأرض؟ نذهب للإجابة عن السؤال الأول، في تقديري أن الرؤية الاستشرافية لنتائج الانتخابات تختلف حسب القانون الذي يحكم هذه الانتخابات.
جدل كبير يدور داخل الحلبة السياسية الفلسطينية بشكل عام والفتحاوية على وجه الخصوص حول العملية الانتخابية في الأراضي الفلسطينية، لاسيما ما يتعلق بقائمة حركة فتح ومرشحها الرئاسي
من المقرر أن تبدأ حوارات القاهرة في الثامن من شباط الجاري، وتعد هذه الجولة من الحوار الوطني بالغة الأهمية ولا يمكن تعويم نتيجتها بلغة دبلوماسية كما جرت العادة، لأن نتائجها ستنعكس على عمل لجنة الانتخابات المركزية
من المقرر أن يصوت الأمريكيون الثلاثاء لانتخاب ممثليهم في المجمعات الانتخابية، فما هو المجمع الانتخابي؟ وأين تكمن مصلحتنا كفلسطينيين من بين المرشحين؟
أحداث عديدة شهدها شهر أكتوبر المجيد ولكن هنا سأسلط الضوء فلسطينياً على حدثان هامان قامت المقاومة الفلسطينية بإنجازهما في أكتوبر، الحدث الأول ما قام به أبطال المقاومة الفلسطينية من كتائب أبو علي مصطفى الجناح المسلح
يعيش فيه 2 مليون مواطن، وهو يعتبر المنطقة الأكثر كثافةً في العالم، وقد فرضت إسرائيل عليه حصاراً مشدداً منذ 14 عاماً، ألقت بتداعياتها على مجمل الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية
ماذا تبقى من المشروع الوطني بعد قرار ضم أجزاء من الضفة الغربية...؟ الإجابة عن هذا السؤال ينبغي أن تحدد المسار السياسي للقيادة الفلسطينية، وترسم خريطة الخيارات الممكنة لمواجهته بعيدًا عن الخيارات التقليدية التي باتت (إسرائيل) تتوقعها وتعرف مآلاتها.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه يعتزم الكشف عن خطته لتسوية الصراع في الشرق الأوسط، المعروفة باسم "صفقة القرن"، قبل يوم الثلاثاء، حيث سيجتمع مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، وزعيم المعارضة، بيني غانتس، ووصف ترامب خطته بأنها "عظيمة".
لا يخلو تصريح للرئيس عباس ولقيادات السلطة الفلسطينية من عبارة أن حركة حماس تمرر صفقة القرن وتتآمر على المشروع الوطني، ورافق ذلك اتهام مباشر من عباس للحركة وللتيار الإصلاحي
تركيا و"إسرائيل" على موعد قريب للتوقيع على اتفاق ينهي القطيعة الدبلوماسية التي بدأت عقب الاعتداء والقرصنة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على أسطول الحرية، يوم نهاية أيار 2010، ما أسفر عن سقوط عشرة شه