تدلل الأرقام والإحصاءات على ارتفاع قياسي في عمليات المقاومة، في أشكالها المتعدّدة، ولا سيّما عمليات إطلاق النار على قوات العدو، فخلال شهر سبتمبر/ أيلول الماضي شهدت الضفة المحتلة 833 عملا مقاوما؛ تنوعت
يعتبر الهاتف النقال أو الخلوي أهم الأدوات التقنية للرصد والتعقب والتجسس على المكالمات ومعرفة المتحدث والتعرف إلى هويته وتحديد موقعه للوصول إليه لاعتقاله أو تصفيته، ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي
تتزايد مخاوف القادة العسكريين لدى الاحتلال من انتشار وتسارع وتيرة المقاومة في الضفة الغربية، ويرون أن إسرائيل تقترب بخطوات كبيرة جدا نحو "المعضلة الإستراتيجية وبداية مرحلة جديدة في الصراع ، تتميز بانخراط فئة الشباب غير المؤطر ضمن الفعل المقاوم.
عدي التميمي، شاب فلسطيني... حمل سلاحه ومضى باتجاه مقاتلة الأعداء.. لم يدخل كلية عسكرية يتعلم فيها فنون القتال واقتحام المواقع، وكان يدرك أن مهمته ليست سهلة.. أمام جيش يمتلك من الدبابات والطائرات والصو
غزة والضفة الغربية والقدس تشكل ساحة واحدة وليس هناك فرق بينهم، وما يجري في الضفة الغربية والقدس سيكون له تداعيات على غزة؛ وهذه هي المعادلة التي رسختها معركة سيف القدس والغرفة المشتركة للمقاومة الفلسطينية
يستمر أسود الضفة في استنزاف الاحتلال بضربات موجعة، عمليات عرين الأسود المتواصلة تشير لقدرتهم على امتلاك زمام المبادرة ومفاجأة العــدو على حين غرة، كما كشفت عملية شعفاط وشافي شمرون عن عيوب وفجوة كبيرة لدى وحدات جيش الاحتلال أهمها:
تشهد الضفة الغربية بما فيها القدس، مقاومة إبداعية أبرز شواهد عليها عملية الاغوار واقتحام حاجز الجلمة وإطلاق النار على مستوطنة كرمل جنوب الخليل، وهي عمليات منظمة ومنسقة من قبل مقاومين فلسطينيين، مما يش
إن مواجهة التطبيع مع الكيان الصهيوني بحد ذاته وسيلة من وسائل مقاومة العدو الصهيوني والوقوف في وجه مخططاته الاستيطانية والتهويدية لفلسطين والوطن العربي بأكمله، واستمرار ملاحقة المسؤولين الصهيونيين ورفض استقبالهم والتعاون معهم في كل دول العالم.
سعت زيارة بايدن لتحقيق تعزيز امن اسرائيل من خلال منظومة أمن إقليمي شرق أوسطي، الهدف منه مواجهة ما اسموه بالخطر الإيراني، واستهداف مشروع المقاومة في المنطقة لتوفير الأمن والاستقرار «لإسرائيل»
تزداد أهمية الأمن أثناء عمليات المواجهة مع المحتل من خلال تزايد نشاطات العدو المعادية ومدى شراستها ويتطلب ذلك معرفة كافة العوامل المؤثرة على أمن المقاومة ودراسة المعضلات الأساسية التي تواجه الأمن فيها واجراء تقدير موقف صحيح
الجدل حول سياسة الاغتيالات بأبعادها المختلفة، ليس جديدا على الساحة الإسرائيلية، فهو وإن خبا لبرهة من الزمن، يعود من جديد مع كل تحدي وفشل أمني يضرب المؤسسة العسكرية والامنية ومع ذلك فإن سياسة الاغتيالات
تثبت العمليات الفدائية الأخيرة بالضفة الغربية أن العمل العـшـكري المنظم الهرمي لم يعد مجدي نتيجة العديد من الظروف الموضوعية التي فرضت على شعبنا الفلسطيني بالضفة الاتجاه إلى هذا النوع من الفعل المقاوم