بناء الاحتلال لجدار الفصل العنصري وتحويل محافظات الضفة الغربية إلى "كانتونات" معزولة، وقطع التواصل الجغرافي ما بين المدن من جهة، وما بين المدينة الواحدة ومعظم قراها من جهة أخرى، كل ذلك جعل المقاومة ال
الجندي للضابط: "أدوني".. لقد جاء العرب الأوغاد مجددا! ألا يملون منا كل أسبوع؟؟! الضابط: اصمت، وأمطرهم بالغاز من غيمتك، أمطرهم ببندقية المسيل الأتوماتيكية! الضابط: سحقا لهتلر! "ليخ لعزه".. إنهم لا يت
الشرفاء لا ينسون الشرفاء، والرجالُ تعرفُ قدر الرجال، وأمير الشهداء خليل الوزير رجلٌ عظيمٌ في كوكبة الرجال العظام، ومُعلمٌ ذو باعٍ طويلٍ وصاحبُ نظرةٍ عميقة في العمل العسكري، وصاحبُ تفكيرٍ استراتيجي، أب
حشد شاؤول موفاز ومن خلفه أريئيل شارون نخبة ألويته ووحدات جيشه المُختارة، وتبجح الاحتلال بجبروت آلته العسكرية، مُستغلاً حصار الرئيس ياسر عرفات وتقطع أوصال الضفة الغربية. الهدف: رأس المخيم الذي تبلغ مس
الجو مشوبٌ بالقلق على ذلك المُفترق، مستوطنٌ يرتدي القبعة السداسية، ويؤدي رقصات الموت.. هناك في جنوب نابلس من بعيد تفوح رائحة التطرف من مستوطنة "يتسهار"، أما حاجز زعترة فهو ذلك السيف الذي يفصل الضفة إل
الجنرال الأبيض يُغطّي السماء، ويبسُط سيطرته عليها ويخطف أبصار غير الفلسطينيين، ذلك الجُندي ينظر من نافذة برج المراقبة ونبضات قلبه تبدأ بالتسارع تدريجياً، فيضع يده على الجهة اليُسرى من أعلى صدره لثوانٍ
تأمل أي فيلم أجنبي حول المطاردة البوليسية أو الأحداث التي يتخللها استخدام السلاح، ستكون مُقتنعاً بالنهاية منذ البداية!، شرطيٌ يقف مرفوع الهامة أمام المسلّح، ويقترب منه بحذر، رويداً رويداً يخطو ويصرخ ب
قبل 48 ساعة هم بالنوم كئيباً، وأمواج الإحباط تغزو شاطئ كيانه، تقلّب في فراشه كثيراً، فيوسف المشنوق أمامه يفتح أبواب عينيه على مصراعيها، كلما بدأت إرهاصات غفوته، هذا حال معظم الفلسطينيين أينما كانوا، ف
إطلاق النار على الحاخام المتطرف "يهودا غليك" كان أشبه بالمعجزة، فوقع الخبر لم يكن صدمة فقط لدى القادة الإسرائيليين ومستوطنيهم، بل أيضاً كان مفاجأة لدى الأوساط الشعبية الفلسطينية، فمن كان ليتصور أن "غل
خاص شبكة قدس: أثارت عملية إطلاق النار على مهندس اقتحامات الأقصى الحاخام يهودا غليك ليلة أمس أجواء من الارتياح والنشوة في الأوساط الشبابية الفلسطينية، وقد كان لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي أسلوبهم م
في منزل الحاجة "ثورة"، وقف ذلك الطفل حزيناً بمناسبة مرور أربعين يوماً على ارتقاء ابن حارته شهيدًا بعد إصابته في كمين قناصة إسرائيلية غادر أثناء إلقائه زجاجة مولوتوف برفقة أحد أصدقائه إبن الحارة يبلغ
جنود مجهولون ومساندة شعبية اضطر الفرسان الثلاثة أحياناً، لتفقد عائلاتهم وأبناء بلدتهم، الأمر الذي كان يخرجهم بشكل مكشوف في الشوارع حتى لو سلكوا الطرقات الفرعية فإن ذلك لا يفيد، فمنزل عائلة الشهيد ج