شبكة قدس الإخبارية

مدوّنات

رجل بحجم طفل يلاحقهم حتى تقوم القيامة!

الجندي للضابط: "أدوني".. لقد جاء العرب الأوغاد مجددا! ألا يملون منا كل أسبوع؟؟! الضابط: اصمت، وأمطرهم بالغاز من غيمتك، أمطرهم ببندقية المسيل الأتوماتيكية! الضابط: سحقا لهتلر! "ليخ لعزه".. إنهم لا يت

مدوّنات

لعنة جنين!

حشد شاؤول موفاز ومن خلفه أريئيل شارون نخبة ألويته ووحدات جيشه المُختارة، وتبجح الاحتلال بجبروت آلته العسكرية، مُستغلاً حصار الرئيس ياسر عرفات وتقطع أوصال الضفة الغربية. الهدف: رأس المخيم الذي تبلغ مس

مدوّنات

فوبيا الإنزال!

الجنرال الأبيض يُغطّي السماء، ويبسُط سيطرته عليها ويخطف أبصار غير الفلسطينيين، ذلك الجُندي ينظر من نافذة برج المراقبة ونبضات قلبه تبدأ بالتسارع تدريجياً، فيضع يده على الجهة اليُسرى من أعلى صدره لثوانٍ

أخبار

حوار من نقطة صفر!

تأمل أي فيلم أجنبي حول المطاردة البوليسية أو الأحداث التي يتخللها استخدام السلاح، ستكون مُقتنعاً بالنهاية منذ البداية!، شرطيٌ يقف مرفوع الهامة أمام المسلّح، ويقترب منه بحذر، رويداً رويداً يخطو ويصرخ ب

مدوّنات

نخبة "البلطات" المقدسية

قبل 48 ساعة هم بالنوم كئيباً، وأمواج الإحباط تغزو شاطئ كيانه، تقلّب في فراشه كثيراً، فيوسف المشنوق أمامه يفتح أبواب عينيه على مصراعيها، كلما بدأت إرهاصات غفوته، هذا حال معظم الفلسطينيين أينما كانوا، ف

أخبار

كلمة "نعم" كادت تقتل يهودا غليك!

إطلاق النار على الحاخام المتطرف "يهودا غليك" كان أشبه بالمعجزة، فوقع الخبر لم يكن صدمة فقط لدى القادة الإسرائيليين ومستوطنيهم، بل أيضاً كان مفاجأة لدى الأوساط الشعبية الفلسطينية، فمن كان ليتصور أن "غل

مدوّنات

قبّلت أصابعه عروسه ورحل

في منزل الحاجة "ثورة"، وقف ذلك الطفل حزيناً بمناسبة مرور أربعين يوماً على ارتقاء ابن حارته شهيدًا بعد إصابته في كمين قناصة إسرائيلية غادر أثناء إلقائه زجاجة مولوتوف برفقة أحد أصدقائه إبن الحارة يبلغ