القمة التي عقدت في العقبة يوم الأحد 26/2/2023 بطلب أمريكي ومشاركة السلطة الفلسطينية ودولة الكيان والأردن ومصر، بعد زيارات مكثفة من قبل وفود أمريكية سياسية وأمنية، زارت دولة الكيان والسلطة الفلسطينية ومصر العراب
الأسير خليل العواودة الذي انتصر على سجانه بإرادته بأمعائه الخاوية، بعد إضراب مفتوح عن الطعام، إقترب من نصف عام، وهو الذي كان من المفترض أن يطلق سراحه، ضمن تفاهمات واتفاق رعته مصر بين الاحتلال والجهاد الإسلامي بعد عدوان السابع من آب الماضي على قطاع غزة.
لا يحدث إلا في دولة الاحتلال أن يعتقل ويحاكم حامل نعش الشهيدة شيرين أبو عاقلة، الذي رغم كل السياط والهروات التي نزلت وسقطت على رأسه وجسده، ورغم أيضاً كل الألم والوجع الذي شعر به، بقي متشبثاً في النعش والتابوت
زيارة الرئيس عباس ومعه مسؤول المخابرات الفلسطينية ماجد فرج ومسؤول الشؤون المدنية حسين الشيخ لوزير جيش الاحتلال غانتس في منزله، وبحضور ما يسمى بمنسق شؤون المناطق الإسرائيلي العقيد غسان عليان
صفحات عامة وصفحات شخصية، كل يوم يجري حذفها أو تعطيلها لفترات تمتد لأشهر، لا تصدقوا كذبة الديمقراطية والحريات الصحفية الغربية، فالقوى الاستعمارية والصهيونية المتحكمة بالفضاءين الإعلامي والثقافي
شعبنا الفلسطيني شعب العزة والإباء والشموخ والكرامة، شعبنا لم يتعود التذلل والإستجداء، ولكن لا نعرف لماذا تصر هذه القيادة على أن توصلنا نحو مرحلة القاع والذل والإستكانة، يوم أمس القناة العبرية الثانية
منذ أن أعلنت شرطة ومخابرات الاحتلال عن إعادة اعتقال أسرى عملية " نفق الحرية" محمود العارضة ويعقوب قادري، بثت وسائل إعلام العدو بتوجيه من أجهزة مخابراتها عن وجه قصد نشر الإرباك والبلبلة والفتن
قلت وما زلت أقول بأن الكارثة الأساسية كانت في اتفاق أوسلو، الذي في تداعياته ونتائجه أخطر من نتائج وتداعيات النكبة، أوسلو الذي ندفع ثمنه حتى الآن، قسم الشعب والأرض وفكفك القضية، أوسلو يواصل المتمسكون ب
السلطة تمادت وتجاوزت كل الخطوط الحمراء منذ أن رفض رئيسها التحلل من التزامات أوسلو ووقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال ووقف العمل باتفاقية باريس الاقتصادية، ورفض تطبيق قرارات مؤسسات منظمة
في قراءتنا الأولوية لمسيرة ما يسمى بـ”الأعلام” التي ابتدعها المتطرف يهودا حيزاني عضو جمعية “غوش امونيم” الاستيطانية عام 1974، وباني العديد من المستوطنات في الضفة الغربية، والذي صمم لها العديد
نعم غزة نجحت في ابتلاع نتنياهو وجيشه الذي حشده على قطاع غزة وطائراته ومدفعيته التي قصفت على مدار 11 يوماً المباني المدنية ودفنت الأطفال تحتها أحياء، مدمرة الأبراج السكنية ومقرات وسائل الإعلام وم
حكومات الاحتلال المتعاقبة وأجهزتها الأمنية تعاملت مع المقدسيين على قاعدة المقدسي الذي لا يخضع بالقوة يخضع بالمزيد منها، ولم تكتف بحرمانهم من حقوقهم السياسية الوطنية والاقتصادية والاجتماعية