القدس المحتلة-قدس الإخبارية: لا أعرف اذا كان المسؤول الفلسطيني الذي قال بأن اقتحام المسجد الأقصى هو الرد على رفع العلم الفلسطيني في هيئة الأمم المتحدة يعيش على أرض الواقع أم يحلق في احلام المفاوضات ال
القدس المحتلة-قدس الإخبارية: في ظل التحولات الحاصلة في بنية ودور ووظيفة النظام الرسمي العربي، والتي وصلت حد التطبيع مع "اسرائيل" وإقامة علاقات دبلوماسية وتجارية واقتصادية معها من قبل جزء من أنظمة النظ
المشهد السياسي الفلسطيني يشهد تحركا وانزياحات وتطورات سلبية كثيرة، وما يميز ذلك حالة من الارتباك و"التوهان" وفقدان الاتجاه والبوصلة، وكذلك الجري بشكل سريع وكبير نحو الكارثة وتأبيد وشرعنة الانقسام، فحم
الكثير من الأحداث المفصلية في مجتمعنا الفلسطيني، وكذلك ما هو متعلق بمصيرنا وقضيتنا ومشروعنا الوطني، مما يستوجب ان تكون الردود الفلسطينية على مستوى قيادة السلطة والفصائل والمنظمة عليها عملية وعلى مستوى
رغم كل حالة الصمود التي يبديها المقدسيون، فالواقع يقول بأن ما يملكونه من طاقة وإرادة وإمكانيات كبيرة جداً، ليس بالكافي لمنع تقدم وتمدد المشروع الصهيوني في المدينة، فهناك دولة إستيطانية تزج بكل طاقاتها
القدس المحتلة-قدس الإخبارية: دائماً وأبداً نبهنا وحذرنا الى أن ما احدثه اوسلو من اختراق جدي وخطير في الوعي الفلسطيني، والاحتلال بعد اوسلو نجح في إحداث اختراق واحتلال لوعي جزء لا يستهان به من شعبنا الف
واضح بأن حالة كبيرة من القلق والاضطراب والخوف والارتباك تسود دولة الاحتلال وحكومتها تجاه تنامي مكانة "إسرائيل" الدولية في ضوء النداءات والمطالبات المتكررة بفرض العقوبات والمقاطعة الدولية عليها، نتيجة
واضح انه في ظل حكومة اليمين "الإسرائيلي" المتطرف، فإن وضع المقدسيين سيشهد المزيد من التدهور وتضيق الخناق عليهم، ومحاربتهم في تفاصيل حياتهم اليومية، وسن المزيد من القوانين والتشريعات العنصرية، واتخاذ ق
واضح بأن الظروف الموضوعية ممثلة بكل إجراءات وممارسات الاحتلال القمعية والإذلالية بحق المقدسيين ناضجة لخلق واقع انتفاضي، وهذه الإجراءات والممارسات والقوانين والتشريعات والقرارات ذات البعد العنصري والمم
"اسرائيل" دائماً تخرق الاتفاقيات ولا تلتزم بأي صفقات تعقدها مع الفصائل ولا السلطة الفلسطينية وتاريخها حافل في الخروقات وعدم الالتزام، ففي صفقة التبادل التي عقدتها مع حركة فتح في 23/11/1983، والتي بموج
عندما شنت إسرائيل عدوانها الأخير في تموز/2014 على قطاع غزة، كنا ندرك بان الهدف ليس غزة،بل الانشغال في الحرب على غزة من أجل الإجهاز على القدس، والمغدور شارون عندما انسحب من غزة قال بأنه انسحب من غزة من
مسلسل الكذب الأمريكي على العرب والفلسطينيين متواصل، ولا نريد العودة إلى ما قبل ولاية أوباما، ولكن منذ قدوم اوباما وخطابه الشهير في جامعة القاهرة حزيران/2009، قامت الدنيا ولم تقعد هب "النشاما" من الم