- يتطلع الاحتلال اليوم إلى رد الصفعة التي تلقاها في باب العامود في رمضان الماضي، حين حاول إغلاق ساحة باب العامود أمام أهل القدس والوافدين إلى المسجد الأقصى من كل أنحاء فلسطين، وكان يريد إبقا
المسجد الإبراهيمي محاصر تماماً، يطبق فيه تقسيم زماني ومكاني؛ ففي الأعياد اليهودية تفتح كامل مساحته لاحتفالات المتطرفين الصهاينة، وفي غير أعيادهم لهم منه المساحة الأكبر على مدار الساعة. وبعد مجزرة فجر
فشل الاحتلال الصهيوني في تهجير أهل حي كرم الجاعوني، وفشل بالتالي في قضم قلب حي الشيخ جراح أمام صمود أهله وما استقطب هذا الصمود من حوله من اهتمام وتأييد عالمي
مع دخول العام الميلادي 2022 يبيت اثنان من حراس المسجد الأقصى المبارك في سجون الاحتلال بسبب أدائهما للوظيفة الرسمية ضمن الأوقاف الإسلامية في القدس... وهذا ليس جديداً لكنه آخذ بالتصاعد بما يملي علينا جميعاً أن لا نسمح بالاستفراد بهم.
على مدى السنوات الثلاث الماضية ما بين 2019-2021 لعب التناظر بين التقويمين الهجري القمري، والعبري المختلط ما بين الشمسي والقمري، دوراً مهماً في وضع المناسبات والأعياد الإسلامية في مواجهة الأعياد العبرية
اعتماد الأقصى معلماً ثابتاً في خطة المدارس الصهيونية للزيارات المدرسية: قرار خطير للجنة التعليم في الكنيست على طريق تهويد المسجد الأقصى. أقرت لجنة التعليم في الكنيست الصهيوني إلزام المدارس التابعة
دعونا لا نخدع أنفسنا؛ لقد كِدنا نخسر بالحيلة ما لم نخسره في حرب كاملة، هذا ما كنا نقف أمامه في الشيخ جراح قبل أسبوعٍ من الآن. لسنا معنيين بالدخول في سجالٍ مع أهل الحي، لكن لا بد من تثبيت الوق
التلاعب والتضليل الذي قامت به محاكم الاحتلال بالأمس حين أعلن إعلام الاحتلال عن "تراجع" المحكمة المركزية في القدس عن قرار اتخذ قبل أيام باعتبار "الصلوات الصامتة لليهود" في الأقصى "عملاً مشروعاً لا يمكن
خلال جلسة المحكمة الصهيونية "العليا"، حاول القضاة الصهاينة مساومةَ أهل الحي على الآتي: - الاعتراف بملكية المستوطنين للمنازل مقابل اعتبار أهل الحي "مستأجرين محميين"، مع اعتبار الجيل الحالي
أربعة عناصر قوة مهمة ما تزال غائبة عن ميدان المواجهة على حي الشيخ جراح، ومن شأنها أن تعزز مسار الصمود والصبر الطويل الذي خاضه أهالي الحي، ونموذج الإرادة الاستثنائية الذي قدموه وقدمه الكثيرون
صباح يوم الأحد 18-7-2021 تعول جماعات المعبد المتطرفة، ومعها الحكومة الصهيونية، على تعويض جزء مما خسرته في مواجهات رمضان ومعركة سيف القدس، ضمن محاولتها المستمرة لقضم هذا التعويض من الأطراف
بعد أن اشترى الوقت لحكومة الاحتلال بتأجيل نظر محكمة الاحتلال المسماة "العليا" في استئناف العائلات الأربع في حي كرم الجاعوني في الشيخ جراح، قال المستشار القانوني لحكومة الاحتلال اليوم في جوابه