ما زال الإقليم الواقع جنوب فلسطين والذي تقارب مساحته أقل من نصف مساحتها بقليل، ابتداء ببئر السبع في الشّمال وانتهاء بأمّ الرّشراش وخليج العقبة في الجنوب، مغيّبا عن السّاحة الوطنيّة الفلسطينيّة بالمقار
في أعقاب المجزرة الرهيبة التي ارتكبتها الأيدي الآثمة من قطعان مستوطني كريات أربع في الحرم الإبراهيمي الشريف قبل 22 عاما، عم السخط والغضب سكان النقب عامة، أُعلن عن الإضراب وجرت المسيرات الاحتجاجية ورُف
نعم، نتنياهو كان يعرف أنه سينتصر، لكن أي انتصار؟ هذا ما كان يشغله. انتصار أراد به أن يسحق اليسار وكل من تحداه، "أنا نتنياهو أنا الزعيم"، دهاء سياسي، ابتداء من إقالة ليفني ولبيد إلى تعيين ريفلين، وصول
"الصّهيونية هي العودة إلى حظيرة اليهودية قبل أن تصبح الرّجوع إلى أرض اليهود" هرتزل (بال–سويسرا) 1897م. يخطئ من يظن أن قضية تحرير فلسطين هي محض قضية قومية أو قضية استرداد أرض عربية مسلوبة من عدو غا
*الصورة أعلاه: قرية الخلصة قبل الاحتلال لم تثقب نظرة الشاب الواقف خلف بوابة الخشب صدري هذه المرة، وجهت إليه عيني المحمرتين، فابتسم .. حاول أن يناديني ليسألني عن سرّ هذه البوابة، لكن لسانه تحجر داخل
كركور العراقيب، رجل عاشق ومعجزة درويش، حبليّ السري ووصايا الوطن.. وجه مشرق من الحب دائما، وكأني لا أفهم إلا بمقدار ما أصبحت متحدا مع الأرض التي أحبها.. أخرس صامت، متصوف لا يصوّر، بل يكون الرسالة. خار