فلسطين - شبكة قدس الإخبارية : بعد اعتقال رئيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي عوض عبد الفتاح، وأكثر من ٢٠ قيادياً في الهيئات المركزية، تأتي هذه الملاحقة بعد أقل من عام من حظر الحركة الإسلامية واعتقال ال
ارتفعت معدّلات مشاركة فلسطيني أراضي الـ 48 في انتخابات الكنيست، مقارنة بدورة الانتخابات لعام 2013 وما قبلها، وتراجعت نسب اّللامبالين والمقاطعين لها، كما تزايد التصويت للقائمة المشتركة على حساب الأحزاب
في قطاع غزة، انفجرت القنابل أمام بيوت قيادات حركة فتح، وبدأت التصريحات وتبادل الاتهامات بالانتشار، وما بين تيار عباس وتيار دحلان في حركة فتح، وما بين كليهما وحركة حماس ضاع المتابع وغرق في التفاصيل وال
على هامش الندوة العامة لنائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين السيد أبو أحمد فؤاد، والتي عُقدت في اسطنبول تحت عنوان "النضال الوطني والتحديات السياسية الراهنة بعد العدوان على غزة"، أجرى فريق ش
دخلت المقاومة الفلسطينية المعركة الاخيرة على أصوات التناقضات الخارجية الواسعة، والتجاذب العربي ــ العربي والإسلامي ــ الإسلامي، وعراك المحاور الإقليمية غير المحدود، حتى طغى صوت كل ذلك على ميدان المعرك
ما إن انتهى خطاب خالد مشعل، حتى بدأت منابر الإعلام المقرّب من حزب الله وإيران وسوريا بشنّ حملة إعلامية واسعة على مشعل، انطلاقاً من نقاط مختلفة تنوعت من منبر لآخر، لكنّ أمراً واحداً جمعها “ليش يا مشعل
في عام 1973، حاول أستاذ التاريخ الأمريكي رون جونس الإجابة على أسئلة طلبته في فصل “العالم المعاصر” في مدرسة كابرلي الثانوية في كاليفورنيا حول مدى تبعية الألمان لقائدهم هتلر، وسكوتهم عن الإبادة الجماعية
لم يكن في منطوق الحكم المصري حظر حركة حماس وكل ما ينبثق عنها أيّ جديد، سوى الإعلان نفسه، فالتعامل وفقاً لهذا القرار بدأ قبل إعلانه بسنين سبقت ثورة يناير، لكن البعض منّا ممن ما زالوا يؤمنون أن مصر اليو
بعد منتصف الليل وقبل الفجر بكثير، تدق أجراس منبهات المئات بل الآلاف من شبابنا وشاباتنا وآبائنا وأمهاتنا معلنةً بدء رحلة الذل والشقاء اليومية، رحلة الانتظار على الحواجز للدخول إلى الأراضي المحتلة، مستغ
قبل ما يقارب الثلاثة أعوام أو يزيد، تأزّم صراع النفوذ بين الرئيس محمود عباس “أبو مازن” ومحمد دحلان “أبو فادي”، فقرر “أبو مازن” إنهاء الحالة التي كان وما زال يمثلها “أبو فادي”!! داخل وخارج حركة فتح، وا
خلال وجودي في مركز خدمات الجمهور في بلدية طولكرم لتعبئة بطاقة الدفع المسبق الخاصة بالكهرباء، حضر رجل لتعبئة بطاقته، أعطى موظف المركز البطاقة وانتظر، فحص الموظف ملفه فوجد ديناً متراكماً عليه لفواتير ال
دق هاتف المنزل، استقبل الوالد المكالمة، ومعها استقبل استدعاءً لابنه فاروق من جهاز المخابرات في مدينة جنين. رفض فاروق الاستدعاء، فقد جرّبه مرّة قبل ذلك، ولن يسلم نفسه لعذابه مرة ثانية، أخبر المقربين