على أثر المجزرة الإجرامية التي ارتكبتها دبابات الاحتلال في مخيّم جنين، تداعت قيادة السلطة لاجتماع طارئ للتباحث في سبل الرد على التصعيد الصهيوني المتواصل، نتج عنه الإعلان عن سلسلة من القرارات كان أهمها اعتبار السلطة أنّ التنسيق الأمني مع حكومة الاحتلال
تصدَّر عنوانُ استهدافِ الحركةِ الأسيرةِ قائمةَ الأولوياتِ التي افتَتح بها الوزيرُ الصهيونيُّ المتطرفُ "إيتمار بن غفير" عهدَه في وزارة "الأمن القومي"، إذ سارَعَ منذ الأيام الأولى لاستلامه الحقيبة الوزارية إلى اتخاذ خطوات عملية تَستهدف
على إثر النجاح الفلسطيني في انتزاع قرار في الأمم المتحدة لطلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن الاحتلال "الإسرائيلي" للضفة الغربية، اتَّخَذَ "الكابينت" السياسي والأمني لدولة الاحتلال في أول اجتماع له بعد تشكيل الحكومة الجديدة سلسلةَ عقوباتٍ ضد السلطة الفلسطينية.
صبيحة الثالث من كانون الثاني/ يناير من العام الحالي، اقتحم وزير الأمن القومي الصهيوني “إيتمار بن غفير” باحات المسجد الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال.
منذ إعلان نتائج انتخابات الكنيست...
في الساعات الأولى من فجر الثلاثاء في 25 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، كانت البلدة القديمة في مدينة نابلس على موعد مع هجوم واسع نفّذته قوات جيش الاحتلال الصهيوني بوحداتها المختلفة، مُستهدفة أماكن تحصّن وتمركز مقاومي مجموعة “عرين الأسود” في مدينة نابلس.
استطاعت مجموعة “عرين الأسود” أن تحجز لها مكاناً في صدارة وكالات الأخبار وأجندة أجهزة الأمن والاستخبارات والجيش عند الاحتلال خلال مدة زمنية قصيرة، مما فتح الباب واسعاً للتساؤل حول هذه المجموعة المسلحة،
أعلنت شركة "انيرجين" المشغلة لحقل كاريش عن البدء بربط المنصة بأنابيب التوصيل وبدء عملية الضخ "التجريبي" العكسي من الشاطئ للمنصة، حيث أوضحت الشركة أن هذه الخطوة هي خطوة رئيسية في التحضير لعملية تشغيل المنصة
"نَشرع اليوم بإضرابٍ مفتوحٍ عن الطعام، مطلبُنا هواء نقي، وسماء بلا قضبان، ومساحة حرية، ولقاء عائلي على مائدة". بهذه الفقرة افتَتَح ثلاثون أسيرًا في سجون الاحتلال بيانَهم الذي دشَّنوا فيه دخولَهم في
أكثر من عام مرّ ولم تهدأ الأراضي الفلسطينية المحتلة....
قبل أقل من أسبوع من تقديم القوائم إلى لجنة الإنتخابات في كيان الاحتلال، وقّع كل من حزب التجمع الوطني الديمقراطي برئاسة سامي أبو شحادة، وحزب الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة بزعامة أيمن عودة