أخيراً، أصدر الرئيس المراسيم المطلوبة لتحديد مواعيد إجراء الانتخابات، ابتداءً من التشريعية ثم الرئاسية فالمجلس الوطني، الأمر الذي يستجيب لمخرجات الحوار بين حركتي فتح وحماس
ليس مهماً كم من العقود مرّت على ذكرى هزيمة حزيران، ولا على غيرها من النكبات والانتكاسات والمحطات المؤلمة التي عايشها الشعب الفلسطيني، منذ قيام دولة إسرائيل عام 1948.
درج الفلسطينيون على الإعلان في كل مرة، بأنهم يواجهون أخطر المراحل على القضية، لكنهم يكتشفون في كل مرة أيضا، أن ثمة ما هو أشد خطرا في قادم الأيام والسنين. مع نهاية كل عام