تمضي السعودية متجاوزة الأردن في اندفاعها نحو تطبيع العلاقات مع الاحتلال، إذ تقدم تنازلات عن حق اللاجئين الفلسطينيين، الأمر الذي يهدد الاستقرار في الأردن، ويقوض دورها كراع للأماكن المقدسة في القدس، بح
تم حتى الآن التنازل عن كثير من السيادة الفلسطينية على القدس الشرقية حتى بات الأقصى بحق الخندق الأخير تبدأ كل عام بتفاؤل زائف. تقول لنفسك إن الأمور لا يمكن أن تزداد سوءا بالنسبة للفلسطينيين. ولكن يث
كان واضحا منذ بعض الوقت أن الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية وعلى سلفه تنظيم القاعدة ليست الاستعراض الوحيد في منطقة الشرق الأوسط، بل لقد كانت الحرب على الإرهاب في معظم الوقت حدثا ثانويا. كان من شأن