تناول الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، تقرير منظمة العفو الدولية "أمنستي" الذي وثق الفصل العنصري الإسرائيلي وانتقده، معتبرا أنه يوضح لماذا تستحق "إسرائيل" أن تكون دولة منبوذة.
تناول الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، في مقال له، انتصار حركة طالبان في أفغانستان، وأثره عالميا، لا سيما على النفوذ الغربي عالميا. وتساءل في المقال الذي كتبه في موقع "ميدل إيست آي" البريطاني: "هل ان
سياسة إسرائيل في التطعيم ضد فيروس كورونا تمثل انتهاكاً لاتفاقية جنيف الرابعة وينبغي أن تعاقب على ذلك.
قد تكون تلك الثورة قد بدأت بالفعل
لم يكن استيلاء دولة إسرائيل على الأرض الفلسطينية بشكل منظم وكلي حدثاً طارئاً يعود إلى الحقبة الاستعمارية البريطانية ..
رجل يحمل يد ماريا الغزالي، وهي رضيعة فلسطينية تبلغ من العمر 14 شهرًا
استراتيجياً، يوجد أمام إسرائيل واحد من خيارين: إما أن تستمر في كونها دولة أمنية أو تتفاهم مع الناس الذين شردتهم وتسيطر عليهم
كتب ديفيد هيرست في صحيفة "ميدل ايست آي".. الدعم الغريب والطارئ للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي دفعه لاتخاذ قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل" لم يأتِ من نتنياهو والمتدينين اليهود بل جاء من طرف
في أغسطس/ آب من عام 2002، بعد عامين من انطلاق الانتفاضة الثانية، حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي قياديا ميدانيا في حركة حماس في قرية طوباس القريبة من جنين في الضفة الغربية. كان نصر جرار يتنقل في كرسي
بإمكانك تخيل الكم الهائل من المكالمات الهاتفية بعد ظهور رئيس الأركان السابق لحرب القوات المسلحة المصرية، الفريق سامي عنان، كمنافس ثالث ثقيل الوزن في سباق الترشح للانتخابات الرئاسية في مصر. في
في الحادي والعشرين من أغسطس 1969، أضرم مواطن أسترالي يدعى دينيس روحان النار في منبر المسجد الأقصى، وهو المنبر الذي أهداه للمسجد قبل ما يزيد عن ثمانمئة عام القائد المسلم صلاح الدين الأيوبي (1137-1193)،