خلال العمل في مهمة بحثية، لفت نظري الخبر التالي في المجلد الثامن من اليوميات الفلسطينية، الصادرة عن مركز أبحاث منظمة التحرير الفلسطينية، في العام 1968: الآلاف من الفلسطينيين، يقيمون صلاة الغائب على شهداء مجزرة السلط، الأردنية، في 4/8/1968.
من القدس تكون البدايات، وتكون النهايات، ويصح فيها وصف الشاعر محمود درويش حينما قال، في فلسطين، أم البدايات، وأم النهايات، ففي القدس كان البناء لأول مستوطنة مغتصبة لأرض فلسطين، والمعروفة بيمين موسى (يمين موشيه)
"في هذه الأيام المباركة كم نحن بحاجةٍ لقائدٍ مثل الشهيد جمال أبو سمهدانة، صاحب العقلية العسكرية الفذّة، أرطبون فلسطين". (الشهيد باسل الأعرج) [1] في ذاك البيت البسيط في مدينة رفح، جنوب غزة، وُلدت ال
سمى أجدادنا بنادق ما قبل الحرب العالمية الأولى، ولغاية ظهور السلاح الأوتوماتيكي ، بالمرتينة، نسبة لبندقية مارتن عمري البريطانية التي ظهرت في أواخر القرن الـ19، مرتبطة بقصة حكيم أوغلو الذي قاوم طبقة ال
عمان - قدس الإخبارية: منذ توقيع اتفاقية وادي عربة في العام 1994 والعلاقات الأردنية الإسرائيلية، مرفوضة من قطاع واسع من الشعب الأردني، يمثل غالبية شرائح المجتمع، ونتيجة للوجود غير الشرعي لتلك السفارة ف
في ذكرى إعلان الحركة الصهيونية إقامة كيانها الاستعماري الغاصب في 15/5/1948 في فلسطين، نورد مجموعة من الحقائق التي لا بد من الاطلاع عليه للمعرفة.... أولا، أن قيام هذا الكيان أو هذه الدولة الاستعمارية