القدس المحتلة - قُدس الإخبارية: في الخامس والعشرين من تشرين أول الماضي ذكر تقرير إخباريّ على القناة الإسرائيلية الثانية بأن إحدى الأفكار التي طرحها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، في اجتماع المجل
القدس - قُدس الإخبارية: على بعد أمتار قليلة جداً من بيت الشّهيد بهاء عليان في جبل المكبر جنوبي القدس، أحد منفذي عملية الطعن واطلاق النار في حافلة إسرائيلية في 13 اكتوبر الجاري، تجدُ على يمينك كتلة اسم
لا يخفى على متابع فطِن أن بلدية الاحتلال في القدس برئيسها نير بركات، هي أحد أذرع قوة الاحتلال الإسرائيلي لفرض سيطرته وأجندته وخدمة مصالحه الاستعمارية في مدينة القدس. البلدية التي ينظر إليها البعض كمجر
لم تثنِ حملة الاعتقالات الموسّعة التي تشنّها شرطة الاحتلال في القدس منذ يوليو/تموز الماضي وحتى اليوم، شبان المدينة عن التعبير عن غضبهم والاستمرار في المواجهات مع الاحتلال وإشعال نقاط الاحتكاك. فمثلما
لا تقع مشاهد الدمار والحرق الذيْن حلاّ بمحطتي القطار الإسرائيلي الخفيف في قرية شعفاط شمالي القدس ضمن تصنيفات "الأعمال التخريبية للمرافق العامّة"، أو "فشات الخلق الصبيانية"، كما يدّعي بعض المغرمين بـ"ا
في زمن التواصل الالكتروني الواسع، يفتح الواحد منا الفيسبوك، وخاصة أوقات الأحداث الساخنة، وبه بعض من أمل أن يجد أحداً من "العاقلين"، بالمعنى الوطنيّ للكلمة إن صح التعبير، قد كتب سطراً واحداً على الأقل
كتب الأديبُ والتربوي الفلسطيني خليل السكاكيني (1878-1953) لابنه سريّ المغترب للدراسة في أميركا في 3 أيار/ مايو 1934 يُبشّره: "اعتمدنا بعد الاتكال عليه تعالى أن نشتري قطعة أرض نبني فيها بيتاً متواضعاً
أفشل فلسطينيون صباح اليوم الجمعة مؤتمراً تطبيعياً عُقِد في فندق الإمبسادور في مدينة القدس المحتلة، وهو ثاني أيام المؤتمر الذي بدأ أمس الخميس في فندق "السيتي إن" في مدينة رام الله والذي تمت محاولة إفشا
بعد شرح طويل عن الأوضاع المعيشية في أحياء شرقي مدينة القدس المحتلة يسود صمت متفاجىء ربما، يتنحنح أحدهم استعدادا لطرح سؤال يبدو أنه "مختلف". إذن لماذا لا يصوّتون في انتخابات البلدية؟ هكذا يسأل بعض الإس
ازدادت في الفترة الأخيرة الأنشطة الثقافية المنظمة في مختلف مناطق فلسطين المحتلة وباستضافة جهات ثقافية وفنية عربيّة من خارج البلاد. قد يبدو الأمر عادياً في أي مكان آخر، لكن مجموعة من النشطاء الفلسطينيي
ترددت في الأيام الأخيرة أخبار عن تعاقد المملكة العربية السعودية مع شركة تدعى G4S، وهي كبرى الشركات العالمية المتخصصة في توفير أساليب الحماية وتأمين التجمعات البشرية، لتقوم الأخيرة بتأمين موسم الحج هذا
"بكتيريا" الضفة الغربية، هكذا سمّى أحد الفيسبوكيين خريطة لتقسيمات المناطق الإدارية في الضفة الغربية المحتلة والتي تتعرج حدودها مع "الدولة الجارة" وتنخرها المستوطنات بشكل يشبه صور البكتيريا في كتبنا ال