من قال إن السلطة تقف ضد التطبيع السعودي الصهيوني، وأن لها موقف يعارض هذا المشروع، فقوله لا أساس له من الصحة، ومن وجهة نظري؛ السلطة تلعب بذكاء في موضوع التطبيع السعودي، وهي ترى أن التطبيع سيمر دون أي اعتراض أو استجابة
يحاول الاحتلال من خلال مناورته " الاستعراضية " التي تحاكي حربا على 4 جبهات، استعراض القوة التي من ضمنها الرد على مناورة حزب الله، وقد يحاول أن يستغل المناورة في شن عدوان على واحدة من هذه الجبهات في محاولة لإثبات القوة.
لم يعُد الاحتلال يقرأ جيداً تحركات المقاومة في قطاع غزة، بل يتخبط في تصريحاته الإعلامية ومواقفه التي يحاول فيها خداع المقاومة وذر الرماد في عيون جمهوره، الذي لازال مخدوعاً بما يصرح به قادته، وخاصة تصريحات المجرم نتنياهو بوجود تقدم في مفاوضات صفقة تبادل مع حماس بواسطة دولية وعربية.
الأوضاع في المنطقة مضطربة وتزداد خطورة في ظل ما يخطط له الاحتلال، ولكن الأهم هو أن ما يخطط وما يفكر فيه ليس بعيدا عن أعين المقاومة التي تراقب الأوضاع بكل دقة، وتقف وفق ما لديها من معلومات على أهبة الاستعداد للرد على ما يكيد
وفد بهذا المستوى من قيادة حركة حماس يزور السعودية ليس فقط من أجل أداء العمرة رغم أهميتها من عبادة وخاصة في الأيام الأخيرة من هذا الشهر الفضيل، ولكن لهذه الزيارة دلالات كثيرة سيتم الكشف عنها لاحقا بعد أن تنتهي خاصة أن الوفد استقبل بشكل رسمي عالي المستوى.
لازالت الأوضاع في قطاع غزة حذرة وفي حالة ترقب بعد العدوان الصهيوني الذي استهدف العديد من الأهداف في القطاع؛ استخدم فيها الاحتلال مئات الأطنان من المتفجرات خلال القصف الصاروخي وتسبب بأضرار مادية سواء لمواقع المقاومة المستهدفة أو لمنازل المواطنين وممتلكاتهم.
حالة القلق الشديد والتوتر المتصاعد في أجهزة الأمن الصهيوني كانت واضحة من خلال جلسة التقييم التي عقدها قادة الأجهزة الأمنية لدراسة أمر العبوة التي انفجرت وأدت إلى إصابة مستوطن بجراح خطيرة، ومن قبل اكتش
يخشى الاحتلال وحدة الساحات الفلسطينية في مواجهة عدوانه، وما يقوم به في كافة المناطق المحتلة يؤكد وحدة الساحات، كما حدث الليلة الماضية وفجر اليوم من استهداف صهيوني لكل الساحات الفلسطينية القدس وجنين ونابلس وغزة في آن واحد، ففي نابلس حصار واشتباك وتبادل لإطلاق النار وشهداء وجرحى
تطورات متلاحقة تشهدها الأراضي الفلسطينية من جنين حتى قطاع غزة، العدو الصهيوني بدأ يومه بعملية إغتيال جبانة بحق ثلاثة من المجاهدين في مدينة جنين ، عملية الاغتيال لم تكن صدفة ، بل عملية مخطط لها وفق معلومات وصلت الاحتلال عن المجاهدين
هل نحن على موعد مع سيف القدس "2" الأسبوع القادم؟ بعد السماح للمستوطنين بمسيرة الأعلام وإقتحام الأقصى من قبل حكومة بينيت، في الوقت نفسه تحذر المقاومة في فلسطين الاحتلال وتعتبر ذلك من الخطوط الحمر التي قد تؤدي إلى اندلاعها.
السادس من فبراير هو موعد انعقاد المجلس المركزي لمنظمة التحرير، هذا الوعد الذي ضربته فتح محمود عباس ليكون موعدا للقاء بعد أن رشحت في مركزيتها أعضاء من أصحاب أوسلو في الأماكن الشاغرة أو التي اس
ما جرى في اللجنة المركزية لحركة فتح ليس أمرا عابرا، ولكنه محاولة لترتيب الوضع داخل منظمة التحرير وحشو المناصب التي خلت عقب موت صائب عريقات، واستقالة حنان عشراوي