تناقش المقالة التالية سلوك جيش الاحتلال الإسرائيلي في الذي يحاول تبرير مجازره بحق المدنيين بالادعاء أنه يحاول تحييدهم عبر الاتصال عليهم لإخلاء منازلهم. إن الهدف النهائي لهذه الخطوة بعيد كل ال
انطلاق "مهرجان سينما اللاجئين الفلسطينيين" في دورته الأولى عبر تقنية البث المباشر في موقع فيسبوك
نسمع صوت الجدران وهي تبنى، الخطابات السياسية الحانقة، القيم والمبادىء الإنسانية تحترق في نفس البقاع التي تعهدت قبل 70عامًا بألا تهجير ولا فقدان للأمل لضحايا الحرب. في السنة الماضية، في كل دقيقة نزح 2
هنا غزة، المدينة التي تعلم بحرها وسكانها فنًا جديدًا، فن البقاء على قيد الحياة، وهنا يوميات الفلسطيني المختلفة، وهنا حصار جمع أكثر من روحًا في سجن كبير، يتحكم السجان في كل شيء فيه وصولاً إلى أبسط حقوق
ثمة من يتغلب على قسوة الواقع الاجتماعي ويحاول أن يحقق وجوده الإنساني بطرق إيجابية كالمقاومة أو التعليم أو العمل الشريف، وثمة من ينهزم أمام هذا الواقع القاسي ويلجأ إلى أساليب غير شريفة ليحقق وجوده كالع
تُعد المخيمات الفلسطينية، هذه الكتلة الصلبة الواعية، خزان العودة بما يعني من ذاكرة خصبة متوهجة، يتم اليوم محوها ويتم معها محاولة مسح عقولنا، مسح ذاكرتنا، مسح كل التفاصيل التي حين تتجمع تشكل إرادة ووعي