رام الله- خاص قُدس الإخبارية: بعد أن فشل مئات الجنود بالكشف عن مخبأ "الكارلو"، خرج مستقلا سيارته في اليوم التالي وتوجه إلى البرج العسكري، وهناك سحب سلاحه وبدأ يطلق الرصاص ممزقا سكون ليل الجنود، الذين
الخليل- خاص قُدس الإخبارية: ما زالت ذاكرته تعيده إلى تلك اللحظة التي كان فيها بين الحياة والموت، ملقى على الأرض مضرجا بدمائه ويصرخ من شدة ألمه، فالرصاصات التي اخترقت صدره وساقه اليمنى جعلته يخوض أقسى
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: في غرفة جدرانها باردة يغلق بابها الحديدي سجان إسرائيلي، لا تبعد عن منزله سوى عشرات الأمتار يقبع الأسير المريض أحمد خضور (16 عاما)، يلتفت يمنة ويسارا لا يجد والديه من حوله
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: هادئٌ على غير عادته، يغلق نصف عينيه وكأنه يريد أن يراهم للمرة الأخيرة، لا يستجيب لصرخات أصدقائه، صامت لا يرد على تساؤلاتهم: "هل مات حقا أحمد؟!"، جسده المسجى بالدماء جعلهم
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: أحاطها الجنود وهم يصوّبون البنادق باتجاهها ويصرخون بالعبرية، فيما كانت هي تنزف وتشعر بخوف شديد وتصرخ بصوت عال:" يا الله..يا ربي"، ففي تلك اللحظات كانت تخشى أن يكون مصيرها
بيت لحم- خاص قُدس الإخبارية: كان جسده يصارع الموت لكن إرادته بقيت تقاوم متشبثة بالحياة، أما والدته التي تمكنت من رؤيته عقب دخوله في مرحلة الخطر بقيت تجلس بجانبه تمسك بيديه وتتحسس وجهه النحيل، وتهمس في
القدس المحتلة - خاص قدس الإخبارية: لم يستطع أن يقف مكتوف الأيدي أمام مشاهد حرق الكنائس، واقتحام المسجد الأقصى، والإعتداء على المرابطات والمرابطين، والتنكيل بسكان المدينة من أجل تهجيرهم، فقرر أن يتنفض
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: بعد بضعة أيام من بدء العام الدراسي الحالي، واستلام طلبة المدارس النسخة الأولى من المنهاج الجديد، أثارت بعض الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي جدلا حول شكل
نابلس - خاص قُدس الإخبارية: جسد هزيل لا يقوى على الحركة، أمراض تنهش جسده، واحتلال يحاول أن ينال من عزيمته وقوته، لكنه رغم ذلك يمتلك الأسير بسام السايح إرادة عالية، وروح تقاوم سجّانها، فابتسامته رغم كل
بيت لحم- خاص قُدس الإخبارية: في طريقها من بيت لحم إلى القدس، كانت سعيدة بأنها ستزور المدينة المحتلة وتصلي في المسجد الأقصى، لكنها لم تكن تعلم أن رحلتها لن تكتمل وسيحدث ما لم تتوقعه يوما، فتلك الطفلة ا
القدس المحتلة - خاص قدس الإخبارية: إطارات مشتعلة، رصاصات تقابلها حجارة يُسمع صدى ارتطامها بالأرض والآليات العسكرية، أصواتهم ما زالت تصدح، شبان يحملون أرواحهم على راحاتهم، أيديهم يملؤها الغبار وأحيانا
القدس المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: كانت أمام خيارين عندما أخبرها الطبيب بأن الجنين يشكل خطرا على حياتها: فإما أن تؤدي الولادة لوفاتها، أو أن تجهض الجنين، وهو ما نصحها به، لكن شادية صابر لم تشأ أن تخس