منذ سنوات ومخيم اليرموك يعاني من أزمة متجددة ومتزايدة، حتى تناقص عدد سكانه بحسب الإحصاءات إلى أقل من عشرين ألفاً من أصل نحو نصف مليون، فيما يستمر النظام السوري، والجهات التابعة له والتي منها الجبهة ال
الضفة المحتلة- خاص قدس الإخبارية: كانت آمنة الحصري (٢١ عاماً في حينه) قد عادت للتو مع والديها من الخليج العربي، لتلتحق بالجامعة، وتضطر للعمل في أحد مشاغل الخياطة بمدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية المح
في كل العالم يصنف "التعليم، تكوين الأسرة، العيش بسلام وأمان، الحرية" كحقوق، إلا في فلسطين فهي تعتبر من كماليات الحياة. الأسير أيمن إطبيش الذي أكل السجن على عمره، وشرب، حتى ضاعت سنين عمره في الإعتقا
وسط الصراعات الخارجية والداخلية التي يعيشها الفلسطيني يخوض ما يزيد عن ١٧٠ أسيراً إدراياً، معركة طاحنة مع مخابرات الاحتلال "الشاباك" كي يستطيعوا إنتزاع حريتهم من قبضة قانونٍ غاشم خلفه الإنتداب البريطان
في منزلٍ صغير، تعيش عائلة تفتقد أباها الذي غيبه الاحتلال منذ سنين عدة، والموجع أكثر أن الاعتقالات المتكررة لمازن النتشة المعتقل منذ نهاية العام الماضي ٢٠١٣، لم يعرف لها سبب مباشر، فجميعها تعزى إلى ال
منذ فترة أريد أن أكتب، يمنعي بالدرجة الأولى، خوفي على مشاعر الأسرى، وذويهم، ومشاعري أنا أيضاً، فكفايتي من السلبيات وصلت أوجها، لكن كيلي قد طفح، وكيل البلد كذلك، وحان الوقت كي نواجه أنفسنا، نعري ما بها
في مؤتمر "تواصل" الإعلامي الذي جرى عقده في تركيا الشهر الماضي، كانت هناك زاوية لافتة، حملت عنوان "فارس الغد". حوت الزاوية مواداً ملونة مبهجة، تحمل بداخلها قصص الفلسطيني، داخل بلاده التي اقتلع منها، وخ
*الصورة أعلاه: والدة الأسير ناجح مقبل ترقص فرحا بخبر الإفراج عنه في زقاق مخيمٍ صغير شمال الخليل المحتلة، مخيم العروب، سرنا خلف شاب من أقرباء الأسير ناجح مقبل الذي سينال حريته اليوم.. قادتنا أقدامنا
بدأ الأسرى الإداريون بخطوات تصعيدية حملت عنوان "كسر القيد" في محاولة منهم لكسر قيد الملف الإداري "السري" الذي تجعلهم قوات الاحتلال يجرعون كأسه كل شهرين بذريعة أنهم خطر على الأمن الإسرائيلي، وبدأت على
إعداد وتصوير: لارا يحيى ومصعب شاور أكرم يوسف محمد عودة الفسيسي (٣٠ عاماً) الفرد الرابع بين ٧ أشقاء وشقيقات، من بلدة إذنا، دخل الاضراب لإنهاء ملف اعتقاله الإداري منذ ٣٠ يوماً في (٢٩ / ٩ / ٢٠١٣) ، اليو
لقد ولدت الثورة الفلسطينية، العديد من الفلسطينيين الذين سعوا ليقدموا كل شيء لأجلها ولم يبخلوا بذلك، ومنهم من ضحى بسنوات عزه في سجون المحتل لأجل ترابها، أحدهم كان الأسير المحرر عزيز عمرو الشهير بأبو صا
ساهم في إعداده: مصعب شاور. في ١٤ / ٨/ ٢٠١٣ اعتقلت قوات الاحتلال المحرر المهندس حاتم عمرو (٥١ عاماً) من منزله في مدينة الخليل المحتلة، وتوعده ضابط المنطقة بالسجن ٢٠ شهراً إدارياً، وفي التاسع والعشرين