الرابعة فجرا، منتصف حزيران/ يونيو 2006، لجأ المقاومين وليد الشحروري ومحمود الزكاري، للتحصن في المقبرة الشرقية بمدينة نابلس، بعد أن تعذر عليهما العودة إلى البلدة القديمة، التي كانت محاصرة بالدبابات والآليات العسكرية.
ماتت نبيهة عطشى وهي التي ركضت بين الحقول وآبار المياه صغيرة، ماتت عطشى وهي لم تترك طيرا أو قطا لم تسقه من يديها ..
قبل دخوله إلى المستشفى، لإجراء عملية في عينه، أخبر "الشيف" ليث والدته جميلة عن نيته تأسيس مشروع خاص يقوم على عمل "مطعم متنقل" يقدم من خلاله مختلف الأطعمة والوجبات السريعة للزبائن
في سجن "ريمون"، أحكم الأسرى إغلاق غرفهم، وسدوا جميع منافذها بقطع قماشية، قبل أن يفتحوا صنابير المياه لتنساب على الأرض، وتملأ ثلث الغرفة، وراحوا يمارسون ما يشبه السباحة. في فصل الصيف، وتحديدا في يوم
الضفة المحتلة – قدس الإخبارية: من على تلة مرتفعة، وقفنا نرقب حركة الآليات والجرافات التي تعمل منذ أسابيع عدة على إزالة الألغام من حقل عرابة على الطريق الواصل بين مدينتي نابلس وجنين، غير أن اقترابنا من
قبل دخوله إلى المستشفى، لإجراء عملية في عينه، أخبر "الشيف" ليث والدته جميلة عن نيته تأسيس مشروع خاص يقوم على عمل "مطعم متنقل" يقدم من خلاله مختلف الأطعمة والوجبات السريعة للزبائن
لشبان قرية شويكة تاريخ طويل في "تدويخ" جيش الاحتلال، أشرف نعالوة الآن ومن قبله فادي... بعد انتهاء معركة جنين عام 2002، قدم إلى البلدة القديمة في نابلس مقاوم في العشرينات من العمر، قاتل إلى جانب عشرات
لم تكن هبة عيّاد وهي تدخل سجن نفحة الاحتلالي زائرة لشقيقها محمود، تتوقع بأن توأم روحها، يقبع أسيرا خلف القضبان، فكان منتصف نيسان/ إبريل 2013، يوما غير شكل حياتها، بعد أن رأت منذر صنوبر صاحب محمود في س
"شو بدكم مني" آخر كلمات الشهيد محمد الريماوي، صارخا بوجه جنود الاحتلال الذين انهالوا عليه بالضرب الوحشي، داخل غرفته بعد أن اقتحموها وفجروا بابها، في قرية بيت ريما شمال غرب رام الله. "سمعت صراخه، فهرع
القدس المحتلة- قُدس الإخبارية: كان من المفترض أن يذهب عدي اليوم إلى المدرسة لاستلام شهادته للفصل الثاني، فهو طالب في الصف التاسع في مدرسة ذكور عين سينيا الأساسية المختلطة، في الشعبة (أ)، لكنه استشهد.