في مخيم الجلزون للاجئين، تدفقت النساء المتشحات بالسواد إلى منزل الشهيد الفتى محمد حطاب "ابو صالح"، وفي الداخل مجموعة أخرى منهن تجمعن حول والدته، التي ما انفكت تنادي "أبو صالح، يا زينة دار حطاب يا ابو
الخليل - قدس الإخبارية: الواحدة والنصف ظهرا، حضر جيب عسكري إسرائيلي إلى المنطقة القريبة من مدرسة التواني الأساسية، المهمة هذه المرة ليس لاعتقال "مواطنين" كعادته، بل اصطحاب 14 طالبا من المدرسة إلى مناز
عمان- قُدس الإخبارية: في إحدى مقابر العاصمة الأردنية عمان، قبر خطت على شاهده عبارة "هنا قبر سمير. عاش غريبا ومات غريبا". قصة "الغريب" بدأت حينما حضرت سيارة إسعاف، ومعها الضابط محمود التل، من جيش الإن
بيت لحم- قُدس الإخبارية: توقفت بنا المركبة أمام بوابة حديدية زرقاء، تعلوها لوحة معدنية خطت عليها عبارة "مستشفى للأمراض النفسية والعصبية- بيت لحم". حينها استعادت مخيلتنا ما شاهدناه في أفلام السينما عن
القدس المحتلة - قدس الإخبارية: وصلت الرسالة المشفرة عبر إذاعة صوت فلسطين "صوت الثورة"، التي كانت تبث وقتها من العاصمة العراقية بغداد، وكانت: "إلى الأسد المقنع، لقد وصلت رسالتكم وعليكم بـ (أ، ز، م)، كذ
فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: "في المحكمة الماضية سألته رغما عن الجنود الذين حاولوا مرارا إسكاتي ماذا أحضر لك، أجابني: "أريد كيس شيبس، وعلبة شكولاتة، وأشتهي السندويشات التي كنت تصنعينها لي كل صباح،
رام الله - قدس الإخبارية: عام يقبل ليودع عاما يرحل، عاشه شعبنا بكل ما فيه من حلو ومر، أمنيات وأحلام، وذرف دمعتين، واحدة للفرح وأخرى للحزن، وزغرودتين، إحداها في وداع شهيد، والثانية لخريج جامعي. وتصدرت
القدس/أثينا- القدس المحتلة: داخل كوخ صغير على الحدود اليونانية- المقدونية، صف واحد، وسبورة، وجذوع من الشجر طوعها اللاجئون، وجلهم من الفلسطينيين الذين شردهم الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 مرة، وآلة الحرب
رام الله - قدس الإخبارية - رشا حرز الله: في الثالث عشر من آذار المنصرم، كان خطاب الرئيس محمود عباس هو الحكم الفصل الذي أنهى قرابة شهر من إضراب المعلمين، حيث تضمنت مبادرته تطبيق الاتفاق الموقع بين الحك
نابلس – قدس الإخبارية: كثيرا ما تحولت أفراح اللبن الشرقية إلى هم ونكد.. هناك في غمرة الفرح والرقص والزغاريد تنقطع الموسيقى وتخيم العتمة، ويبدأ "الهرج والمرج" من الحاضرين الذين ألفوا هذا المشهد في أعرا