لم يَعُد تشرين شهراً عادياً في عقول وقلوب من تعمّدوا بحب القدس وفلسطين حتى سيطرت على كيانهم ووجدانهم، فصار وهجُ الشهادة في تشرين عطراً فواحاً يكشف عن مكنون الحبّ والعشق الدفينيَن في تلك القلوب ليكون ه
لا أذكرُ شيئاً جيداً عن هذا اليوم حتى الآن، في سنواتي الثلاث الأولى في الجامعة كنت أمتلك نظرةً مغايرةً عما أمتلكُ اليوم، كان "عيد الحب" في رأيي ضرباً من الجنون وشيئاً من الإسفاف بالعقل. اليوم أنظرُ ل
الخامس من ديسمبر لعام 2013، قبل انتصاف الليل بدقائق، كان الموعدُ لنهاية رجلٍ مثّل رمزاً لحقبة نضالية كاملة وأعطى دروساً في الحرية لكلّ من سعى إليها حين قال "الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إم
"لا والله لا نخون ولا نذل ، فما قمنا من أجل أن نملأ بطوننا كما يعدوننا، فلم نعاني شيئاً بعد بالنسبة لما عاناه محمد صلى الله عليه وسلم". قالها فتحي الشقاقي منذ ثمانية عشر عاماً وما زالت حروفها تعيش بين
تتجه أنظار الكثيرين من الطلبة في جامعة النجاح الوطنية إلى يوم الثلاثاء القادم الموافق 23 أبريل لهذا العام، حيث ستُعقد انتخابات مجلس الطلبة في أكبر جامعات الضفة الغربية المحتلة، وتسبق أنظار الطلاب لهذا
في ثنائية العلاقات القائمة في هذه الحياة، برزت علاقات ثنائيات إجبارية بحيث أصبح أحد قطبيها لا يستغني عن الآخر، ومن ضمنها كانت علاقة الأسير الفلسطيني بمحاميه. لكن النقاش الذي غالباً ما يطفو على السطح ه