"منذ سبعة أعوام أبحث عن عروس؛ لكن للأسف .. دون قبول، حتى بلغت 31 عاما واعتقدت أن الزواج أغلق أمامي".. هذا ما كان يعانيه الشاب رامي "ر" من مدينة غزة، هو يحاول في كل مرة دخول "القفص الذهبي" الذي أوصدت أ
"الحياة بلا شعر صعبة.. أن يكون انسانًا طبيعيًا وله شعر من ثم يفقده، فذلك دمار له ولأهل بيته، لكنني سألبس شعرًا غير شعري الذي تساقط، وما أجمل الشعور الذي يدور داخلي
تبدو بعض الأحداث حولنا غريبة تجبرنا على التأمل في تفاصيلها والبحث عن أسرارها؛ تماما كما حدث مع التوائم الأربعة: ديما، دينا، سوزان، رزان شنيطي من قرى القدس
كبرت فلسطين، الرضيعة التي لم تتجاوز شهورها الستة الأولى عند استشهاد والدها رائد الكرمي، لتلبي اليوم الآمال التي رسمها لها منذ قدومها لحياته.
وحدها الدموع ظلت تواسي جمانة أبو جزر ليلة إعلان نتائج الثانوية العامة والحيرة تجتاح مخيلتها كيف ستوصل نتيجتها بالثانوية العامة لوالدها في سجون الاحتلال
"كل الفتيات غمرنهن أباءهن بالفرحة، إلا أنا شدني الشوق إليك، أفتقدك اليوم لتكون بجانبي وتشاركني فرحتي .. لقد تخرجت يا أبي، آاه؛ لو تعلم كم كنت أفتش في سيرتك وذاكرتك
3 سنوات أمضاها "الحلبي" أسيرًا، سكن "البوسطة" أكثر مما قطنه بسجن "ريمون"، وبلا أدلة ولا اعتراف، تاركًا "إسرائيل" محرجة...
قائد بـ "كتائب القسام" وزوجته ووالده ومسعف يرون لـ "قدس" قصته ولحظاته الأخيرة
حرم تلوث مياه البحر كثيرا من الفلسطينيين في قطاع غزة من السباحة منذ نحو ثلاث سنوات نتيجة ارتفاع نسبة الشواطئ الملوثة بالمياه العادمة والتي غطت العام الماضي قرابة 80%
حماس أبلغت الاحتلال: أي عبث بملف الأسرى سيسبب تصعيدًا أمنيًا
لكل مسعف عمل في مخيمات العودة، حكاية ومواقف لا تنسى، بعضهم شاهد الموت أمامه، بعضهم نجى .. ومنهم من أصبح ذكرى قتله جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي
بست إصابات اشتركت فيها معظم أجزاء جسده، يتكئ الجريح محمد البرديني (19عامًا)