عند قراءة كتاب معذبو الأرض، لفرانز فانون، يمكنك أن تفهم من حديث الرجُل – خاصة في الفصل الأول من الكتاب –الآليات التي يستخدمها المستعمر للسيطرة على الأرض، تلك الآليات التي تخلق ظروفاً
تعرّف عملية إعادة الإعمار بأنها " مجموعة شامة من الإجراءات التي تسعى إلى تلبية احتياجات الدول الخارجة من الصراع، للحيلولة دون تصاعد العنف أو العودة إليه، ومعالجة الأسباب الجذرية للصراع وتوطيد السلام المستدام".
لا يمكن مطلقا، اعتبار تطبيع الأنظمة الخليجية مع الاحتلال الاسرائيلي تعبيرا عن الرأي ورغبة الشعوب العربية هناك، حتى وإن شعر الفلسطينيون بعكس ذلك، أي بتماهي الشعوب الخليجية مع أنظمتها
تصفع تأثيرات جائحة فايروس كورونا قطاع غزة ببطيء شديد، وهو المُكتظ حدّ الاختناق، إذ أن الكثافة السكانية بمدينة غزة ضعف الكثافة السكانية في مدينة ووهان الصينية، بؤرة تفشي الفايروس 3 مرّات على الأقل.
صورة مزورة، تتضمن بنودا غير حقيقية في اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، وقد أستشعر العديد من الفلسطينيين، إلى أن هناك الحملة ممنهجة للتحريض ضد سيداو
تعتبر الصور ومقاطع الفيديو، من أنجح الوسائل التي تلجأ إليها الصحافة في توثيق القصة الصحفية، ومنح التغطية الإخبارية المصداقية الملائمة، في عالم أصبح بالإمكان فيه التشكيك بأي شيء، وفي فلسطين للصورة الصحفية مكانة خاصة، فهي واحدة من أهم وسائل توثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية.
في شهر أيار عام 1948 قامت طائرة حربية يُعتقد أنها عربية، بإلقاء منشورات على مستوطنة (مناحميا) التي أقامها الاحتلال الإسرائيلي، على أرض مدينة بيسان، بالقرب من غور الأردن
ينظم الانتخابات – في الوضع الطبيعي – قانون انتخابي واحد، ومجموعه من اللوائح والأنظمة التي تسيّر العملية الانتخابية، بحيث تضمن هذه القواعد القانونية نزاهة الانتخابات وحياد السُلطات تُجاهها.
فُصل قرار بقانون رقم (10) لسنة 2018م بشأن الجرائم الإلكترونية، وتعديلاته الشكلية اللاحقة بطريقة تسمح لأجهزة إنفاذ القانون بالتعسّف في استخدام صلاحياتها في تقييد حرية الرأي والتعبير.
لا شك أن ما من قانون قد أثار جلبة في الحياة التشريعية الفلسطينية مثلما أثارها قانون الضمان الاجتماعي، حيث يمس هذا القانون بشكل مباشر حياة الطبقتين العاملة، والوسطى في المجتمع الفلسطيني، وهما الفئتين ا