في نقاش مع صديق أسير المحرر حول الإجراءات الإسرائيلية حول نصب البوابات الإلكترونية للدخول للمسجد الأقصى، قال ذكرني ذلك عندما كنا نصلي الجمعة في السجن كان ذلك يتطلب إجراءات أمنية إسرائيلية قبل الخروج م
يبدو أن فصل قطاع غزة الذي ما لم يستطيعوا تتويجه بالحروب الإسرائيلية على غزة، سيتم تتويجه بإشتعال حدة الصراع بين حركتي فتح وحماس، والقرارات المؤلة غير المسبوقة التي يتخذها الرئيس محمود عباس، وتتخذ طابع
الحكومة الفلسطينية ليست بحاجة للكذب والتبرير في اعتقال أو إحتجاز الصحافيين واستباق نتائج التحقيق مع الصحافي، اذا ارتكب مخالفة قانونية. لكن الحكومة ربما هو غباء أو ضيق أفق، وربما هي متعمدة تبرير الإعت
وكأن قطر وتركيا لم تكونا صديقتان لإسرائيل، أو إنتهت صداقتهما لها، كي تحل مصر والإمارات صديقة إسرائيل مكانهما، حيث فجرت التفاهمات التي جرت في القاهرة الشهر الماضي بين حركة حماس والتيار الإصلاحي في حركة
يبدو أن طريق غزة بعيدة، وأن "هرتسيليا" أقرب إلى رام الله منها، ربما هي أقرب لأن من شاركوا في مؤتمر النخب السياسية والأمنية فيها يحملون بطاقات شخصيات مهمة، غير أن دفع ثمن أجرة الطريق إلى غزة أقل كلفة،
في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الفلسطينية صراعاً على كسر الإرادات باتخاذ قرارات غير مسبوقة وقاسية، وتتشدد القيادة الفلسطينية بفرض عقاباً جماعياً ضد قطاع غزة وتقدمت بطلب للحكومة الاسرائيلية بتقليص كمية
الشعور بالعجز هو واحد من أسوأ الأمراض الاجتماعية، التي تصيب الفلسطينيين وما يواجهون من أزمة تعصف بمشروعهم الوطني. تمضي الأزمة الفلسطينية بتعميق الانقسام وفرض مزيد من العقوبات الجماعية ضد قطاع غزة بذر
المشهد ملتبس ومركب ونغرق في التحليلات بين فكرة جدوى إجراء الانتخابات والإنقسام والحصار قائمان ومستمران، وآثارهما على جلودنا، والإحتلال يضرب بجذوره ويفرض وقائعا على الأرض ونساعده في تعميق فرقتنا ونعززه
حتى الآن الصورة غير واضحة وهناك غياب لليقين وعدم ثقة الناس في القيادة الفلسطينية والفصائل وفي مقدمتها الرئيس وحركة حماس وموافقتهما السريعة على خوض الإنتخابات للمجالس البلدية والمحلية، وحقيقة إجراء الا
بداية الوهم كانت مع الحديث عن عزلة إسرائيل ورفع الشرعية الدولية عن الاحتلال، وتجلا الوهم مع خيبة القيادة من تقرير الرباعية الدولية وهي بداية من بدايات الوهم والركون للوعود بحل الدولتين والحراك السياسي
تناقل نشطاء السوشيال ميديا أخبار انطلاق سفينة المساعدات التركية ليدي ليلى بسخرية ويطالبوا بحصصهم من محتويات السفينة والتي تحمل 11 الف طن من المساعدات الى قطاع غزة، بموجب اتفاق المصالحة الاسرائيلية. وا
الاخبار القادمة من تركيا و"اسرائيل" تأتي متسارعة، البداية كانت الإعلان رسميًا عن المصالحة وتطبيع العلاقات بين البلدين، وتغيرات دراماتيكية في علاقات تركيا الدولية والاقليمية، وأردوغان يقدم إعتذار غير م