في الساعات التي تلت عملية "حومش" هاجم المستوطنون منازل الفلسطينيين في قرى قريوت وسبسطية وبرقة، ولولا عناية الله لوقع شهـداء بسبب شراسة الهجمات التي طالت عشرات المنازل، وتزامنًا مع الهجمات على القرى كا
أزمة مالية كبيرة تعيشها السلطة..
في ظل التوتر السائد في جامعة بيرزيت منذ أيام على خلفية منع "مظاهر العسكرة" خرجت الحركة الطلابية في الجامعة مساء أمس لتقلب الطاولة على الجميع وتعلن الإضراب المفتوح مع الاعتصام لتحقيق مطالب عدة، خلت جلها من أي إشارة إلى مسبب التوتر الذي أدى إلى إخلاء الجامعة مرتين وتعليق الداوم ليوم كامل.
بالرغم من بقاء قرابة 20 يومًا للسنة المالية الحالية، إلا أن مشروع قانون الموازنة العامة الفلسطينية 2020، لم يُعلن حتى الآن عن المصادقة عليه من قبل مجلس الوزراء، ولا عن تسليمه من قبل وزارة المالية والتخطيط لمجلس الوزراء.
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: توقع خبراء في الاقتصاد أن يستمر انخفاض سعر صرف الدولار أمام الشاقل، إلى أن يصل مستويات لم يبلغها منذ سنوات. ويقول الخبير في الاقتصاد محمد سلامة في حديثٍ مع قدس الإخ
الضفة المحتلة – قدس الإخبارية: قال الصحفي سامح الطيطي إنّ إدارة راديو علم التابع لجامعة الخليل قد فصلته من الوظيفة بشكل تعسفي بعد طلبه إجازة لامر هام خاص بدراسته فيما يتعلق برسالة الماجستير، وعليه توا
قبل خمس سنوات دخلت جامعة النجاح الوطنية لدراسة الإعلام، ومع آواخر سنتي الدراسية الأولى سمعت طلبة في الكلية يتحدثون عن زميلٍ لنا ممنوع من التسجيل لمدة فصل بسبب مقالٍ تحدث فيه عن طبيب عيادة الجامعة، حين
صيفًا و شتاءً، في ساعات النهار والليل، في كل حين يتوقع سكان مدينة طولكرم وعدة قرى محيطة أن ينحرموا من أبسط مقومات الحياة، الكهرباء، التي يتحكم بمقدارها الاحتلال، شأنها شأن كل مقوماتنا معيشتنا على أرضن
مرّت ساعات الليلة الماضية بتباطئٍ ليئم، وبات الفلسطيني متمسمرًا جنب وسائل الإعلام ينتظر بشيرًا يطرق أبواب قضيته من الحدود الشرقية لتلك البقعة الجغرافية التي جمعت كل التناقضات، أو نذيرًا يزيده قهرًا فو
في السنين السابقة انتزعت جامعة بيرزيت الأضواء من جامعة النجاح فباتت بلا منازع محط أنظار الإعلام وأهل السياسة, ولكن في الآن ذاته كانت النجاح على قطيعةٍ مع هذا العرس الديمقراطي, اليوم وما أن أعلنت عن ني
نابلس – قُدس الإخبارية: خيمٌ متهالكة، ألواح صفيحٍ محطمة، مُغرٌ ضيقة، وعدوٌ يتربص في كل جانب، هذا هو حال خربة طانا الواقعة على بعد 8 كم إلى الشرق من بلدة بيت فوريك قرب نابلس. بثيابٍ قديمة وشراشفٍ مهتر