تناول الرئيس الفلسطيني محمود عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها الدوري، العديد من القضايا ذات العلاقة بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولو عدنا لخطاباته في الدورات السابقة
يناقش المقال التحول الصهيوني تجاه قطاع غزة، وهل فعلًا هو تحول أم تكتيك صهيوني له مآرب أخرى؟ هل التسهيلات نتيجة لمعركة سيف القدس، أم أنه مرتبط بمسار أمريكي إقليمي قائم على جلب الاستقرار
منظومة أمنية معقدة تتباهى فيها (إسرائيل) أمام العالم، نجح 6 من الأسرى الفلسطينيين في كسرها، وتنفسوا الحرية عبر نفق حفروه من تحت زنزانتهم في سجن جلبوع سيئ الصيت وقوي التحصين في مشهد وصف بالهوليودي
تشكلت حكومة بينيت لابيد يوم 13/6/2021م، ومنذ اليوم الأول لتسلم مهامها وحتى اليوم لم تتضح وضوحًا حاسمًا خيارات الائتلاف الحاكم في (إسرائيل) تجاه قطاع غزة، لكنه وضع قواعد اشتباك جديدة أهم ملامحها
بعد اغتيال الأجهزة الأمنية في الضفة المحتلة الناشطَ نزار بنات، وما تلاه من تداعيات تمثلت بمزيد من القمع والاعتقال السياسي للرافضين لهذه الجريمةَ النكراء، والشعارات التي رافقت هذه المسيرات
أستهل مقالي بسؤال مهم: هل نحن الفلسطينيين نقر ونعترف أن موقعنا الآن داخل الزجاجة حتى نخرج من عنقها، أم أن الواقع على ما يرام، ونظامنا السياسي مستقر لدرجة كبيرة جداً...؟
نزار بنات ناشط سياسي، ومرشح سابق للانتخابات التي ألغاها الرئيس محمود عباس بمبررات أثارت جدلاً واسعاً في الحالة الفلسطينية بين مؤيد للتأجيل (الإلغاء)، ومعارض.
سؤال الشارع الآن: هل سيتم تأجيل الانتخابات...؟ ولم يقتصر السؤال على الشارع، بل طرحت أوساط دبلوماسية غربية زارت غزة أخيراً سؤالاً بالمعنى نفسه، ولكن بطريقة مختلفة حيث سألت بعض النخب التي التقت بهم
من أكثر الأسئلة التي يطرحها الجمهور علينا: من سيفوز في الانتخابات المقبلة؟ وما شكل التغيير على الأرض؟ نذهب للإجابة عن السؤال الأول، في تقديري أن الرؤية الاستشرافية لنتائج الانتخابات تختلف حسب القانون الذي يحكم هذه الانتخابات.
جدل كبير يدور داخل الحلبة السياسية الفلسطينية بشكل عام والفتحاوية على وجه الخصوص حول العملية الانتخابية في الأراضي الفلسطينية، لاسيما ما يتعلق بقائمة حركة فتح ومرشحها الرئاسي
من المقرر أن تبدأ حوارات القاهرة في الثامن من شباط الجاري، وتعد هذه الجولة من الحوار الوطني بالغة الأهمية ولا يمكن تعويم نتيجتها بلغة دبلوماسية كما جرت العادة، لأن نتائجها ستنعكس على عمل لجنة الانتخابات المركزية
من المقرر أن يصوت الأمريكيون الثلاثاء لانتخاب ممثليهم في المجمعات الانتخابية، فما هو المجمع الانتخابي؟ وأين تكمن مصلحتنا كفلسطينيين من بين المرشحين؟