القدس المحتلة – خاص قُدس الإخبارية: تندرج الحرب النفسية تحت مسمى القوة الناعمة والتي عادة ما يقودها الإعلام، من أجل استخدام وسائل ليست عنيفة لتحقيق أهداف تخدم التوجهات السياسية والعسكرية لقيادة دولة م
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: لم يكن تصاعد ردّة الفعل الفلسطينية على ممارسات الاحتلال في الضفة والقدس وتطوراتها وصل إلى ما يشابه "انتفاضة سكاكين" متوقعا بحسب جهات إسرائيلية مختلفة، ما أربك المؤ
"موجة إرهاب"، "لا وجود لخطر بنشوب انتفاضة ثالثة"، "الحركة الإسلامية رأس الأفعى"، "تحريض أبو مازن وحماس"، كلها مصطلحات اجتمع عليها "الشاباك" وجيش الاحتلال مع المستوى الإعلامي في "إسرائيل" في محاولة واض
ترجمات عبرية-خاص قدس الإخبارية: يبدو أن قنلبة الرئيس الفلسطيني محمود عباس التي انتظرها الجميع خلال خطابه في الأمم المتحدة مساء الأربعاء، كانت عقيمة وبلا جدوى حسب الرؤية "الإسرائيلية" التي حاولت تأويل
مثلما تفعل في كل حدث محلي أو إقليمي أو حتى دولي، لم تتردد دولة الاحتلال بمختلف اجهزتها في استغلال أحداث المسجد الاقصى الاخيرة لصالحها، محاولة الاستفادة منها وتحقيق أهداف كانت منذ زمن تسعى لتحقيقها تدر
أول ما فكّرَت به الحركة الصهيونية منذ نشوئها في أواخر القرن التاسع عشر هو إيجاد جسم إعلامي يوصل رسائل الحركة الصهيونية إلى كافة اليهود، ومنذ ذلك الحين بدأ الإهتمام اليهودي والصهيوني بإنشاء الصحف الورق
كانت جمعة الأمس ممتزجة بمشاعر الحزن والغضب بعد جريمة ارتكبها مستوطنون إرهابيون حرقوا فيها منزل عائلة دوابشة جنوب نابلس ما أدى إلى إستشهاد رضيعهم حرقا على شاكلة جريمة حرق أبو خضير. فعندما انتشر الخبر ص
أعجبني تصنيف كراوس إليس وبريسيلا لامبرت لأنواع الكلاب الإعلامية ووظائفها التي يتحلى بها الإعلام في أي دولة، سواء كانت ديمقراطية أو دكتاتورية، وقد لا تكون وظائف الكلاب الإعلامية مجتمعة كلها في البنية ا
من أعْضل المشكلات التي تواجه الصحافيين عند الانخراط في ميدان العمل مشكلة الرّقابة الإعلامية وشعورهم بأنهم مكبّلين ومقيّدين، وهذا أصبح واقع الكثيرين في الوطن العربي وبلدان العالم ومنها دول العالم الأول